-
العدد الفصلي 36: ربيع 2025
عـود الـنــد تكمل عامها التاسع عشر
-
في جامعة بير زيت - فلسطين
افتتح يوم الثلاثاء، 25/8/2009، معرض للفنان التشكيلي السوري الراحل، برهان كركوتلي، في جامعة بير زيت الفلسطينية. يستمر المعرض حتى يوم الخميس، 8/10/2009، وقاعة العرض مفتوحة من العاشرة صباحا وحتى الرابعة بعد الظهر يوميا، باستثناء الجمعة والأحد.... -
مروان مخول: جائزة على نص مسرحي
فاز الشاعر الفلسطيني مروان مخول بجائزة أفضل نص مسرحي عن مسرحية بعنوان مش بس سفينة نوح كانت من المسرحيات المشاركة في مهرجان للمسرح أقيم في مدينة عكا في شهر آب/أغسطس الماضي ويعرف باسم مهرجان مسرحيد. وقالت لجنة التحكيم إن نص مروان مخول مميز، إذ... -
إصدارات جديدة: رامي أبو شهاب - فلسطين
بناء الشخصية الرمزية في الرواية الأردنية
صدر للباحث رامي أبو شهاب كتاب بعنوان بناء الشخصية الرمزية في الرواية الأردنية (1967-2003)، ويرصد في الكتاب "التحولات التي أصابت الشخصية الروائية من تهميش وإقصاء وتجريد إلى حد إسقاط الاسم منها، والصفات والبيانات التي تعمل على توضيحها في النسيج... -
هالة فيصل - سورية
لوحة الغلاف بريشة الفنانة التشكيلية السورية، هالة فيصل. الفنانة في سطور: = من مواليد مدينة حمص. = حصلت على بكالوريوس فنون جميلة من جامعة دمشق عام 1983. = درست السينما في معهد السينما في موسكو. = تابعت دراسة الفنون في كلية الفنون... -
عدلي الهواري
كلمة العدد 39: عــن الأبــراج الـعـاجـيـة
ثمة أنصاب تذكارية تقام في الساحات العامة يكون بعضها لتكريم شخص ما بوضعه على حصان، وهو والحصان على قاعدة مرتفعة. وهكذا ينظر هذا الشخص على البشر بعليائية، وعلى الناس أن ينظروا إليه من تحت. كثير من المثقفين والمبدعين يبني لنفسه نصبا من هذا النوع،... -
صفاء صيد - الجزائر
. مقدّمة ما أروع أن تجد أبا يحثّك بكلمات بسيطة وجمل مختصرة على حفظ ولو بعض من القرآن الكريم، وبيت أو اثنين من الشّعر الفصيح، وكذا مطالعة الكتب راقيها ودانيها! وتزداد تلك الرّوعة رونقا عندما تجد أمّا تصرّ عليك أن تدون أيامك على صفحات بيضاء تنتظر... -
أمل النعيمي - الأردن
الكرة كانت في ملعبك، لم تحسني اللعب، و... كم مرة سمعت هذه الجملة كتعقيب متواضع على مشكلتي! المشكلة أني ما زلت أعيش المشكلة وأحاول التعايش معها، والمشكلة أنني لم أسأل قط عن ماهية اللعبة التي تلعب الكرة فيها كل هذا الدور الجليل، هل هي كرة... -
منال الكندي - اليمن
إبداع في الظلام: الشاعر عبد الله البردوني
بمناسبة عشر سنوات على رحيله
شهد الوسط الثقافي في اليمن خلال شهر آب/أغسطس الماضي نشاطات متنوعة أقيمت تكريما للشاعر اليمني الراحل عبد الله البردوني بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لرحيله. . فقدانه نور البصر جعله يعيش عالميين متناقضين. العالم الأول يسوده الظلام الذي قاومه بأغوار... -
غادة المعايطة - الأردن
تتقطع الأوصال، تنفلت الأعضاء لاهثة خلف سراب لا بد زائل، تلهث كمخلوق كاسر يتأهب للانقضاض على فريسة، تتخبط الأطراف علها تدرك سر إكسير الحياة وحلم السعادة الأزلي، فيما العقل الضعيف القاصر ينسج مجلدات وملفات من معالم تيك الأحلام مستعينا بعلوم المنطق... -
هيام ضمرة - الأردن
ببؤس الوحدة بدأتُ أولى خطواتي وعلى تردداتها سارت حياتي. ووجدتني مضطرة أن أُلملم على حطام الأماني أطرافها وأقبع في زاوية من زواياها، تؤذيني وحدتي إلى أبعد الحدود ويعذبني صمتها رغم استغراقي الخياري بأركانها، إلا أن الوحدة راحت تنحت بعمق نقوش... -
رانيا الغامدي - السعودية
ذات المأساة، وجمع الإجابات التي تخجل الأسئلة: أين أسرتك؟ يعفيها الفراغ من حمى الإجابة. كيف أتيت إلى هنا؟ لا تعلم ولكن قد يكون بإحدى الطرق الشائعة إما على إحدى عتبات بيوت الله أو بجانب برميل نفايات. هل تتناثر ذرات ملامحهم في أحلامك؟ وتضيق بها زوايا... -
فريدة بن موسى - الجزائر
في لحظة ما، قد يبدو لك الرحيل فرحا، تزهو كل الأشياء أمامك، وتحسها أكثر ابتهاجا، وكلها تتحرك صوب فرحك اليتيم، لتقيم لك العرس الجميل. وحده قلب أمك يحس الفجيعة، ويقيم للفرح مأتما حزينا. فلانتقال من بلد الأهل إلى بلد فارغ من الحب، كان بالنسبة إليك... -
عبد الهادي شلا - كندا
أمام المنصة التي يعتليها القاضي ومستشاروه، وعلى مسمع ومرأى الحضور الذين اكتظت بهم القاعة صرخت، وسألت: "سيدي القاضي، أيهما أقوى: الظلم أم العدل؟" أجابها القاضي: "العدل، فهو يغلب الظلم وإن تأخر، أو ما تحقق في حينه." "سيدي، وأيهما أقوى:... -
ياسمينة صالح - الجزائر
على عتبة غيمة تلوذ في قاع القلب
مقطع من رواية جديدة قيد النشر
عند مدخل الغربة يبدو الانتظار شهيا، حيث لا أحد يراقب شبيهه، في شتات الريح التي تتطفل على الرصيف المحاذي للدهشة. كل ما يخلو من بهجة يتحوّل إلى كلام يومي، وكل الكلام أصبح متعة الحالمين بالحب. حيث لا ضرر ولا ضرار. قالت تخاطب فراشة حطت على ربطة عنقه... -
عود الند في مكتبة الجامعة الأردنية
أهدت عود الند مكتبة الجامعة الأردنية قرصا مدمجا (سي دي) يضم ستة وثلاثين عددا من عود الند، ونسخة من التعليقات العامة، وما تم رصده من أخبار نشرتها الصحف العربية عن أعداد عود الند المختلفة. -
عدلي الهواري
ملف: تهميش المثقف الجزائري
أعلنت في كلمة العدد 36 (2009/05) أنني مضطر للتوقف عن إصدار عود الند نتيجة ثقل الحمل الدراسي وعب إصدار المجلة في وقت واحد، فقد كنت مسجلا في جامعة وستمنستر (لندن) للحصول على درجة الدكتوراه. وبالإضافة إلى البحث والكتابة، كانت الجامعة تطلب في مراحل... -
تعريف موجز بالمشاركين والمشاركات
ملف: تهميش المثقف الجزائري
المشاركون والمشاركات في الملف: نبذة إبراهيم قرصاص شاعر وروائي. من مؤلفاته: مراحل جلالة الحلم (1997) عن منشورات الجاحظية، وتعاويذ الصفاء (2005) عن دار بو حالة للطبع وجنازة الوردة (2007) عن دار أرتيستيك ورواية أولاد لارمونط (2008) عن دار فنون.... -
إحسان الخطيب - العراق
لوحة الغلاف بريشة الفنان التشكيلي العراقي إحسان الخطيب. الفنان في سطور: = فنان تشكيلي مخضرم أمضى ثلاثين سنة مع الفنون التشكيلية ممارسة وتطويرا. = شارك بأكثر من تسعين معرضا تشكيليا محليا وفي كثير من بلدان العالم. = حاصل على بكالوريوس فنون... -
ملف: تهميش المثقف الجزائري
ياسمينة صالح وعدلي الهواري يشكران الكاتبة السورية باسمة حامد على الدور الهام الذي لعبته في تهيئة هذا الملف للنشر في مجلة عود الند الثقافية. . -
ياسمينة صالح - الجزائر
تهميش المثقف الجزائري: من المسؤول؟
الحديث عن الثقافة الجزائرية ليس بالأمر الهين، لأن مشهد الثقافة ارتبط بكل أسف بحالة مقصودة أحيانا من التردي، وبجملة من التناقضات التي همشت المثقفين وأحالتهم على "المعاش المبكر". عندما يقول الجزائري عبارة: لما كان حيا كان مشتاقا لتمرة، ولما مات... -
عدلي الهواري
كلمة العدد 38: تهميش المثقف الجزائري: من المسؤول؟
ملف أعدته الروائية ياسمينة صالح
يسلط هذا العدد الخاص من عود الند الضوء على ظاهرة تهميش المثقف الجزائري ومحاولة تحديد المسؤول عن ذلك. ويشارك في الملف الذي أعدته الروائية الجزائرية ياسمينة صالح خمسة عشر مثقفا ومثقفة. وقد ساعدت على تهيئة الملف للنشر الكاتبة السورية باسمة حامد.... -
تهميش المثقف الجزائري: من المسؤول؟
هذا السؤال يرجعني إلى الوراء، قبل أن أنتقل إلى القاهرة. وقتها كان المشهد الثقافي برائحة الموت والرعب والصمت، وبالتالي كان مشهدا مرتبكا يتحرك بعبثية بطيئة. كنت أتساءل كيف نكتب؟ ولمن نكتب؟ ومن نواجهه كتابة هل نواجه موتنا المعنوي أو موتنا المادي، أو... -
هل لنا مشهد ثقافي حقيقي فعلا حتى نتحدث في شأنه؟ إن ما نسميه مشهدا ثقافيا ليس في الواقع سوى مهرجانات فارغة ربما لملء الفراغ، أو لأن المعنيين بالثقافة عندنا يريدون أن يوجهوا رسالة مفادها أننا نملك مشهدا ثقافيا ولا يهم كيف يكون هذا المشهد بقدر ما تهم...
-
تهميش المثقف الجزائري: من المسؤول؟
ليس لنا في ليل مشهدنا الثقافي الجزائري المأزوم داخل الذهن المتسائل، الحوار الصامت مع الذات والخيال والوجود، إلا إثارة الاستفهام بالطرح وإعادة الطرح وتكرار الإعادة مرات ومرات ومن مواقع ووضعيات مختلفة لاختيارنا السير في سبل غير معلومة بعيدا عن... -
تهميش المثقف الجزائري: من المسؤول؟
حين قرأت سؤاليك، وجدت أن الإجابة لن تغير من الواقع شيئا. لقد سألت وأجبت في الوقت نفسه، لم أجد ما أضيفه سوى أن أصمت، لقد قلت الكثير في الحوارات التي أجريت معي في زيارتي الأخيرة للجزائر، وحرف أغلب ما قلت، لم يعد لدي ثقة في إعلاميـينا، ولا في بعض...
بحث
مـواد الـعـدد الـجـديـد
- كلمة العدد 36: هل يفسد الذكاء الصناعي التعليم العالي؟
- ثنائية الحياة والموت، قراءة بيئيّة في قصة "العجوز" لمريم الساعدي
- إطلالة على نشأة النحو العربي
- الصلاة الأخيرة
- بین سیف نیرون وعیني جوستينا
- هو وصباح وجاسم
- أفراح قصيرة
- البحث عن شقة 2: شقق المهندس لطفي
- على خطى حنظلة
- أنا عربي أصيل يا خِلّتي
- وداد: سدرة الجبل
- الإمبراطورية تدمر ذاتها
- مشروع الانتقال الرئاسي في الولايات المتحدة
- عن لوحة الغلاف
- عود الند تكمل عامها التاسع عشر
- رفائيل ليمكن يعرّف الإبادة العرقية في عام 1944
5 مختارات عشوائية
1. تتويج حب
2. نصوص قصيرة
3. إشكالية تطبيق المصطلح اللساني في الدراسات اللغوية العربية
4. تقديم لرواية نجيب محفوظ الشحاذ