-
العدد الفصلي 36: ربيع 2025
عـود الـنــد تكمل عامها التاسع عشر
-
كامل المغني - فلسطين
لوحة الغلاف للفنان التشكيلي الفلسطيني، كامل المغني. الفنان في سطور: من مواليد غزة، فلسطين عام 1943. أقيم له أكثر من ثلاثين معرضا شخصيا وثنائيا في فلسطين وخارجها. حاصل... -
عدلي الهواري
كلمة العدد 15: عود الند والعامية
تواجه عود الند من حين لآخر مسألة نشر نصوص بالعامية. ونحن من حيث المبدأ من أنصار الكتابة بالفصحى الحديثة، ولكن لدينا من المرونة ما يكفي، إذ أننا ندرك أن للتعبير بالعامية مزايا... -
مقتطفات من تعليقات القراء على مواد العدد السابق، الثالث عشر (1) تعليقات على نصوص: هيجان الذاكرة (عيسى عبد الحفيظ) راجع قراءة في نص هيجان الذاكرة بقلم حمد الحجايا، العدد...
-
ديانا اشتية - فلسطين
لوحة الغلاف من إبداع الفنانة التشكيلية الفلسطينية، ديانا شاهر اشتية. الـفـنـانـة فــي سـطـور: من مواليد مدينة نابلس - فلسطين. حائزة على المرتبة الثالثة في مسابقة الريشة... -
عدلي الهواري
على يمينك عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، مواد العدد الرابع عشر، وهي عديدة. أوقفتك هنا لأحييك، ولأترك لك اختيار النص الذي تريد قراءته أولا. قد تختار على أساس العنوان، وربما يجذبك... -
أبو النون - فلسطين
عامل 1: بقولوا في عيد للعمال عامل 2: ها ها ها. ما احنا معيدين على طول؟ -
الكتابة السليمة
مطبات: انتبه! جمع المؤنث المنصوب ونعته
لغتنا العربية الرائعة تتطلب منا الانتباه دائما، وتمتحن مدى انتباهنا في كثير من الحالات، فنحن تعلمنا أن جمع المؤنث السالم ينصب بالكسرة نيابة عن الفتحة. جمع المؤنث السالم هو... -
الكتابة السليمة
لا ترغم إن وأن على مرافقة الباء
من الممارسات الشائعة في الكتابة والحديث هذه الأيام الصاق حرف الباء بكل من إن وأن، فتقرأ وتسمع: وقال بإن، ويعتبر بأن، ويرى بأن، إلى آخره. وهذه الباء حرف اضافي لا حاجة لها في... -
حمد الحجايا - الأردن
(*) "هيجان الذاكرة" نص لعيسى عبد الحفيظ. نشر في العدد الماضي من عود الند (ع 13). يا قلبي ريشة البولاد حدك بحر ما يلحق الغطاس حدك أيا جسر المجامع مين هدك خون ولا من... -
نــدى الـصـبـاح - مـصـر
أنا سارة في الصف السادس الابتدائي. أعيش في بلدة صغيرة هواءها العليل هو الذي يوقظني في كل صباح جديد. وشمسها الذهبية هي التي تحييني كل نهار رائع جميل. والدي يعمل في مجال الطب،... -
منال حاتم عبد الله - البحرين
وأرسم حول بتلات روحي المثخنة بجراح الزمن بعضا من بقايا أحلامي وأمنياتي. أحاول أن أتفنن في تلوينها بأحمريات الأمل المتدفق في أوردة كياني. وذات حزن قررت أن أهب هذه الأمنيات... -
بقادي الحاج أحمد - السعودية
في الطريق المؤدي إلى داخل المدينة، يعبر القادم من الشرق امتداد جبل طويق، ويراها القادم إليها وهي تقف محفوفة بالتلال، كالتاج على رأسها. إن كانت جدة هي مدينة البحر والأسواق، فإن... -
جعفر أمان - السعودية
بعد تسعة أشهر من زواجهما السعيد رزقا بأحمد. رافقتهما السعادة طيلة عامين كاملين. كانت بشائر الخير تهل عليهما كالمطر الغزير. منح راتباً ثابتاً في الوظيفة المسائية بدل المكافأة... -
جمال بوطيب - المغرب
قالت مريم: كيف لا أبكي يا أمي؟! لقد قصوا ضفائري. كانوا ثلاثة، بدانا، مسلحين، وبزي عسكري. وكنت وحيدة بوزرتي الخضراء. جردوني من ثيابي يا أمي، وناموا معي تباعا. وكبرت يا أمي.... -
نادية أبو زاهر - فلسطين
عندما يدخل الإنسان ميدان الصحافة تعليما أو ممارسة يواجهه عاجلا لا آجلا سؤال: "ما هو الخبر؟" والجواب الشائع هو: لكي يكون الخبر خبرا يستحق النشر، يحتاج إلى ما هو أكثر من مجرد... -
خليل الجيزاوي - مصر
تجلس أمامي، تتعلق العينان بها، تتبادل العيون لغة آسرة، تنادي عيناها، تستغيث، تمد يديها، نصارع معا شيئا ما، نجاهد حتى لا نغرق في بحر العيون، تلتمع العيون، نتمسك بالتواصل ولا... -
ياسين الزكري - اليمن
صنعاء مدينة الطين وغابة الإسمنت. ملتقى السلتة والزربيان. ممشى السافرات من الوافدات سياحة، تمثيلا دبلوماسيا، أو عابرات مكان وحديقة تجمع زاهرات الوجوه والنساء الخيام. من أي... -
محمد أهواري - المغرب
تيزران. سلطان الأرض، عاشق السماء. عند كل بياض يصحو من سكراته القاهرة لكل حلم، وعند كل بياض تسكن رأسه الحكمة وهو يشتعل ثلجا. يفتر السيل، يستقر الجريان، وتركن السواقي المتدفقة،... -
منال الكندي - اليمن
"أنـا أفـكــر إذن أنـا مــوجــود" (رينيه ديكارت، الفيلسوف الفرنسي) ينفث دخانه قرب نافذته وكأنه بنفثه يطرد الهموم الجاثمة فوق صدره، يطرد عن رأسه تلك الأفكار عن كل شيء وحول كل... -
أميمة أحمد - الجزائر
لا زالت آثار النوم غافية على جفونها. جالت عينيها في الغرفة، توقفت إلى الوسادة الخالية وما زالت محضونة بين ذراعيها، تأملت الألوان المنسجمة في غرفتها، كلها مستولدة من مشتقات... -
سناء شعلان - الأردن
مقتطف من رواية السقوط في الشمس
الجو يغطُّ في آخر مداعبات الخريف، السماء تتهيأ باستحياء لولادة شآبيبها المنتظرة، ها هو القطار يتوقّف عن إصدار صفيره المحموم، يتوقف في مكانه المرسوم له بالقضبان الحديدية. من...
بحث
مـواد الـعـدد الـجـديـد
- كلمة العدد الفصلي 36: هل يفسد الذكاء الصناعي التعليم العالي؟
- ثنائية الحياة والموت، قراءة بيئيّة في قصة "العجوز" لمريم الساعدي
- إطلالة على نشأة النحو العربي
- الصلاة الأخيرة
- بین سیف نیرون وعیني جوستينا
- هو وصباح وجاسم
- أفراح قصيرة
- البحث عن شقة 2: شقق المهندس لطفي
- على خطى حنظلة
- أنا عربي أصيل يا خِلّتي
- وداد: سدرة الجبل
- الإمبراطورية تدمر ذاتها
- مشروع الانتقال الرئاسي في الولايات المتحدة
- عن لوحة الغلاف
- عود الند تكمل عامها التاسع عشر
- رفائيل ليمكن يعرّف الإبادة العرقية في عام 1944