-
العدد الفصلي 36: ربيع 2025
عـود الـنــد تكمل عامها التاسع عشر
-
رحيل الشاعر المغربي محمد بن عمار
توفي الشاعر المغربي محمد بنعمارة يوم السبت الثاني عشر من شهر أيار-مايو الماضي [2007] بعد صراع مع المرض. الشاعر الراحل من مواليد مدينة وجدة عام 1945، وحصل على دكتوراه الدولة في... -
ببالغ الأسى والحزن تلقت عود الند نبأ مقتل الشاعر والصحفي العراقي رعد مطشر مع ثلاثة من زملائه هم، عماد عبد الرزاق العبيدي، وعقيل عبد القادر الوائل، ونبراس عبد الرزاق العبيدي. وقد...
-
مقتطفات من تعليقات القراء على مواد العدد السابق، الثاني عشر بعض التعليقات تركت للنشر الفوري باستخدام الخاصية الجديدة التي أضيفت للعدد السابق، وبعضها أرسل للكتاب والكاتبات...
-
هيلدا الحياري - الأردن
لوحة الغلاف من إبداع الفنانة التشكيلية الأردنية هيلدا الحياري. تتألف اللوحة من سكتشات عنوانها اتجاهات مختلفة. أبعاد كل سكتش 20سم في 20 سم. سنة الرسم 2007. الفنانة في سطور:... -
عدلي الهواري
كلمة العدد 13: لا تزال الياسمينة على باب الدار
غلاف العدد الأول من عود الند كان صورة لياسمينة حقيقية، تقف على باب الدار، وترحب بالساكن والمار بعطر لا يشمه إلا من يقترب منها. وكان فأل الياسمينة فألا حسنا، فقد استقبل القراء... -
عبد الهادي شلا - فلسطين
وحة الغلاف بريشة عبد الهادي شلا، الفنان التشكيلي الفلسطيني المقيم في كندا. اللوحة من مجموعة الخط العربي. لمزيد من المعلومات عن الفنان وأعمالة الفنية العديدة، زر موقعه التالي:... -
عدلي الهواري
كلمة العدد 12: مسك ختام العام الأول
أمامك عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، مسك ختام عام من الصدور، فبهذا العدد، الثاني عشر، تكون عود الند قد أكملت عامها الأول. لقد حققت المجلة في عامها الأول نجاحا فاق التوقعات.... -
رانيا مأمون - السودان
ملف: عـزلـة الـمـبـدع الـسـودانـي
المبدع السّوداني بعيد عن الإعلام العربي وغريب عنه وفيه. معظم القرّاء العرب لا يعرفون من المبدعين السّودانيين سوى الطيّب صالح، وأحيانا لا يعرفون أحدا. قال لي أحد الأصدقاء... -
ماذا تريد من عود الند في عامها الثاني؟ اقتربت مجلة عود الند من اكمال عامها الأول، ونود أن نستطلع رأي القراء في شأن ما يريدون منها في العام الثاني. سنعمل جاهدين على تبني...
-
أبو النون - فلسطين
خيمة البلدية. خيمة الأسرى. خيمة أبو سعيد الحلّاق. خيمة اعتصام الصحفيين. "شايف البلد كلها خيم [خيام]". -
الأيقونة: فيلم قصير عن ناجي العلي الفنانة هناء الرملي، صاحبة موقع هناء نت، الذي يشمل قسما خاصا بناجي العلي، رسام الكاريكاتير الراحل، أعدت فيلما قصيرا بعنوان الأيقونة، يسلط...
-
مقتطفات من تعليقات القراء على مواضيع العدد الحادي عشر لسبب تقني لا يزال مجهولا، لا تصل عود الند من خلال موقعها المنتهي بـ نت التعليقات التي يستخدم مرسلوها عناوين إلكترونية...
-
الكتابة السليمة
حتى ووضعها الفريد: الرفع والنصب والجر
لحتّى وضع فريد في اللغة العربية: (1) حتّى حرف جر: وفي هذه الحالة تكون بمعنى إلى وتفيد انتهاء الغاية الزمانية أو المكانية. مثال1: مشيت حتى السوق. أي إلى السوق، انتهت غاية... -
مختارات: مصطفى نصر - مصر
ذكريات دور السينما في الإسكندرية
سينمــا الهمبــرا تقع سينما الهمبرا في شارع صفية زغلول، في وسط محطة الرمل الشهيرة، مجهزة بأحدث الآلات، فكانت أم كلثوم تقيم حفلاتها الغنائية فيها. رغم هذا كانت سينما درجة... -
نورس السليم - العراق
ها هو اليوم يدفع سيارته القديمة التي أكل عليها الدهر وشرب ليذهب لعله يجد من يستأجره فيسد بما يكسبه من سيارته المتواضعة ما يسد به رمقه ورمق أولاده. في صباح يوم آخر، وبينما... -
مازن الرفاعي - رومانيا
من نافذة المشفى الموحشة أطلت أولى نظراته بعد العملية الجراحية التي أجريت له فعانق الحياة من جديد بعد أن انزلقت به الهاوية إلى حافة الموت. الوحشة ولا شيء سواها في تلك المقبرة... -
أحمد الليثي - بريطانيا
أتى رجل إلى قطعة أرض فأحاطها بسور ونادى في الناس: "أيها الناس! أيها الناس!" فاجتمع إليه عدد منهم غير قليل. فقال: "من يساعدني في إصلاح هذه الأرض وشق قنواتها وزرعها وتشجيرها... -
آمال سلامة - الأردن
عشرون، أربعون، ستون،... المبلغ صحيح أربعمئة دينار، وضعتها في جيبي وأنا أحاول إخفاء ابتسامة النصر التي أبت إلا الظهور على وجهي، ثم التفت ناحية زوجتي الجالسة بانتظاري وقلت لها:... -
سعيد الأمين - المغرب
صراحة لا أدري من أين أبدأ، أو كيف أبدأ. ولا أدري حقيقة ما هو الشيء الذي دفعني إلى أن أكون على الخط. لم أتردد، وحملت السماعة. عفوا. وحملت القلم كي أكون أول من يتحدث، أو بالأحرى... -
مرام أمان الله - فلسطين
لم أتردد في الإجابة. كانت المرة الأولى التي أجيبه دون تفكير على أحد أسئلته التي لا تنتهي. "طبعاً لأ،" إجابةٌ سبقت نهاية السؤال. خرجت بسرعة الهارب من سجنٍ مؤبّد. لم أقم لحظتها... -
باسمة حامد - سورية
حوار مع الروائية الجزائرية ياسمينة صالح
عندما نقول ياسمينة صالح يتبادر إلى أذهاننا الأدب الراقي والقريب من الأرض والقلب والإنسان. إنها كما قال عنها العديد من النقاد المشارقة: روائية نابضة بالتفاصيل التي تربطها إلى...
بحث
مـواد الـعـدد الـجـديـد
- كلمة العدد الفصلي 36: هل يفسد الذكاء الصناعي التعليم العالي؟
- ثنائية الحياة والموت، قراءة بيئيّة في قصة "العجوز" لمريم الساعدي
- إطلالة على نشأة النحو العربي
- الصلاة الأخيرة
- بین سیف نیرون وعیني جوستينا
- هو وصباح وجاسم
- أفراح قصيرة
- البحث عن شقة 2: شقق المهندس لطفي
- على خطى حنظلة
- أنا عربي أصيل يا خِلّتي
- وداد: سدرة الجبل
- الإمبراطورية تدمر ذاتها
- مشروع الانتقال الرئاسي في الولايات المتحدة
- عن لوحة الغلاف
- عود الند تكمل عامها التاسع عشر
- رفائيل ليمكن يعرّف الإبادة العرقية في عام 1944