عود التد - خبر
بيت جديد لعود الند
تمت قبل صدور العدد الحالي، 63، عملية نقل "عود الند إلى بيت جديد لا يشاركها فيه أحد.
"عود الند" كانت مستضافة لدى شركة لا تضع قيودا على مساحة التخزين، ولكن تبين أن هناك قيودا تقنية من بينهما حجم الذاكرة المتوفرة للقيام بالعمليات اللازمة لتجهيز أعداد "عود الند" وتصفحها.
ومع أن القيود لم تؤثر على المجلة، ولم تؤد إلى حجبها، إلا أن هذا الاحتمال ظل قائما. ولذا بدأت عملية البحث عن البدائل.
أفضل البدائل هو خادم خاص. لكن الأجرة الشهرية لخادم من هذا القبيل كانت في الماضي تحول دون استئجاره، ولم تكن هناك حاجة ملحة له عندما كانت "عود الند" تصدر بطريقة لا تعتمد على قاعدة بيانات.، كما هي الحال الآن
لحسن الحظ، وبعد عملية بحث يومي، أمكن اكتشاف وجود عرض معقول على استئجار خادم خاص (في بي اس). وقد تم استئجار خادم لمدة سنة. وتمت عملية نقل كل الأعداد على مدى ثلاثة أيام. وكما العادة في حالات الانتقال تظهر مشكلات تقنية، ولكن تم حلها.
العدد الحالي، 63، يصدر و"عود الند" في بيتها الجديد. وتؤكد عملية الانتقال ودفع تكاليف إضافية نتيجة لذلك الحرص الشديد على بقاء "عود الند" منبرا ثقافيا راقيا متاحا دائما ومدعوما تقنيا، إضافة إلى كل ما تتميز به من حرص على الجودة.
◄ عود الند: التحرير
▼ موضوعاتي