تعليقات القراء
مقتطفات من تعليقات القراء على مواضيع العدد الحادي عشر
لسبب تقني لا يزال مجهولا، لا تصل عود الند من خلال موقعها المنتهي بـ نت التعليقات التي يستخدم مرسلوها عناوين إلكترونية منتهية بـ ياهو.كوم أو هوتميل.كوم، أي الأغلبية الساحقة من قراء المجلة. ونعتمد حاليا على الموقع الرديف المنتهي بـ انفو. ويحوّل من يزور الموقع الرئيسي حاليا إلى الموقع الرديف إلى أن يتم حل هذه المشكلة التقنية.
وفيما يلي مقتطفات من التعليقات التي وردت للمجلة.
قضية: قول يا طير (جابر سليمان)
"الموضوع جميل والتعليق جميل. أريد ايميل الكاتب جابر سليمان من فضلك."
كلمات على كلس الجدار (ياسمينة صالح)
"كيف لك أن تكتبينا؟! بحق السماء لست شحما ولحما، ولا حتى ملحا مجانيا. أنت بقايا من تلك العصور التي تشبه الملائكة."
"كلماتك مفعمة بالسحر والألق والصدق. أتمنى لك مزيدا من التألق أيتها الساحرة."
شعاع وألوان (هدى الدهان)
"كما كل العراقيين ملوك الكلمات، حلوة الكلمات، رقيقة التعابير، فلك منا التحية."
عفوا، رقم الهاتف الجوال لا يمكن الوصول إليه (هويدا سليم)
"مدهش هو فضاءك."
ربات التمرد (رحاب الصائغ)
"ها هي قبائل "الصائغ" بدأت تغزوني من جديد. رائع آن نلوك فلذات همومنا. شكر لك حبيبتي."
غياب الأخت (زياد خداش – مختارات)
"ترى لو كانت لديه أخت ستكون لديه المشاعر ذاتها؟ لا أعتقد. جميل."
تعليقات عامة على المجلة
"أكثر من رائعة. مفيدة قيمة ممتع. إلى الأمام."
"أشكر القائمين على موقع عود الند، المجلة الثقافية ذات الاسم الرقيق، يفتح شهية الكتابة، في هذا الموقع المتميز بجديته ورصانته. شكرا لكم."
"أتلقى أعداد مجلة عود الند باستمرار وأتمنى لكم التوفيق بهذا العمل الرائح الذي تقومون به، مع خالص الشكر والتقدير لكل الكتاب الرائعين."
"وصلت إلى مجلتكم بالصدفة وكأنه القدر، فأنا أحب الكتابة وأكتب كثيرا، وأود أن استأذن حتى أقوم بالكتابة. أنا طالبة في الجامعة."
وردا على التعليق الأخير نقول: الكتابة في عود الند لا تحتاج إلى إذن. نرحب بكل من يرغب بالنشر فيها دون تقديم طلب أو الحصول على إذن مسبقا.
◄ عود الند: التحرير
▼ موضوعاتي