سياسة الخصوصية
عود الند تحترم خصوصية المشاركين والمشاركات فيها والمتفاعلين مع موادها الذين يرسلون تعليقات أو استفسارات. يهمنا الإعلان عن صدور أعداد جديدة دون أن نسبب الإزعاج لأحد.
كيف نحترم الخصوصية؟
لا تنشر عود الند العناوين الإلكترونية على صفحاتها، ولا تبيعها أو تشتريها، ولا تطلع أحدا عليها، ولا تشارك فيها أحدا.
تستخدم عود الند العناوين الإلكترونية المتوفرة لديها لإرسال إشعار بصدور عدد جديد، وهذا يعني رسالة إلكترونية واحدة في الشهر، إلا في حالات استثنائية، كخلل تقني يؤدي إلى معاودة إرسال الإشعار لبعض من تلقاه.
الإشعار بصدور عدد جديد يتضمن وصلة لحذف العنوان الإلكتروني دون الحاجة إلى طلب ذلك من المجلة.
بناء على ما سبق ليس لدى عود الند قائمة بريدية من قبيل قوائم ياهو أو غوغل أو غيرهما من شركات المجموعات البريدية. لكن إرسال إشعار إلى عدد كبير من العناوين الإلكترونية لا يمكن أن يتم من خلال حاسوب شخصي، أو حساب مجاني كبريد هوتميل أو ياهو، وبالتالي لا مفر من استخدام برنامج ينظم عملية الإرسال.
يتطلب تشغيل البرنامج أعلاه إطلاق اسم قائمة على العناوين الإلكترونية، ويقوم البرنامج بإرسال الإشعار على دفعات لكيلا يتجاوز الحدود التي تسمح بها شركات الاستضافة وشركات استقبال الرسائل الإلكترونية من قبيل غوغل وهوتميل وياهو.
كل العناوين الإلكترونية تتلقى يوميا رسائل إعلانية لا يمكن الرد عليها، وكلنا نحذف الرسالة بكبسة من المؤشر (الماوس). لا تستثقل استقبال رسالة شهرية عن صدور عدد جديد من مجلة ثقافية لا يخلو محتواها من فائدة لك أو لشخص تعرفه. مع ذلك لا جدال على حقك في عدم استقبال الإشعار الشهري، ولذا ستجد في الإشعار وصلة لحذف العنوان الإلكتروني دون حاجة إلى طلب ذلك من المجلة.
◄ عود الند: التحرير
▼ موضوعاتي
2 مشاركة منتدى
سياسة الخصوصية, ابتسام سالم | 13 نيسان (أبريل) 2012 - 10:30 1
من اروع المجلات الثقافية العربية(عود الند الرئعة) اتمنى للناشر النجاح المستمر وللمجلة المزيد من التقدم والاداء الاروع.
سياسة الخصوصية, زهرة-ي-الجزائر | 13 نيسان (أبريل) 2012 - 12:01 2
اردت ان انوه باخلاقيات المجلة المذكورة في هذه الصفحة، كما اشيد بالتصرف الواعي والنبيل للمجلة المتمثل في منع نشر بعض التعليقات التي لا تراها مناسبة. قد نكتب احيانا، بتسرع او في لحظة غضب، او بقصر نظر منا، ما من شانه ان يمس مشاعر بعضنا البعض. بعد هدوء وتروي نحمد الله على حجب حماقاتنا. بهذا التدخل الايجابي، امكن لعود الند ان تحافظ على اقلامها كأسرة واحدة يسودها الاحترام.