فتحي إسماعيل أبو غبن - فلسطين
عن مبدع الغلاف
لوحة الغلاف من إبداع الفنان التشكيلي الفلسطيني، فتحي إسماعيل أبو غبن. الفنان في سطور:
= من مواليد فلسطين.
= أحد مؤسسي رابطة الفنانين التشكيلين وكذلك جمعية الفنانين في غزة.
= بدأ مشواره الفني بالرسم لقصص الأطفال.
= تحول إلى رسم هموم وتراث الشعب الفلسطيني وحياته اليومية مع بداية عام 1975.
= لوحاته المعبرة عن مقاومة الاحتلال الإسرائيلي عرضته إلى الاعتقال.
= شارك في معارض عديدة في الدول العربية والأوروبية.
= مثل فلسطين في رحلة إلى اليابان عام 1992، وحصل هناك على أوسمة منها وسام هيروشيما.
= حصل على وسام سيف كنعان من الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
= شاهد أدناه نماذج من أعمال الفنان. (اضغط على الصورة لمشاهدتها بحجم أكبر).
= للمزيد من المعلومات عن الفنان، زر صفحته في فيسبوك:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100002954412967
4 مشاركة منتدى
عن مبدع الغلاف, موسى أبو رياش / الأردن | 28 أيار (مايو) 2012 - 13:24 1
فتحي أبو غبن فنان مبدع... يجسد الحياة الفلسطينية بتجلياتها ومعاناتها وتنوعها من خلال لوحاته الرائعة، التي تعتبر بشكل أو بآخر سجلاً وتوثيقاً لحياة الفلسطينيين.
تحية لفتحي أبو غبن الصامد رغم الاحتلال والحصار... وتحية لعود الند التي عرفتنا بهذا الفنان المبدع.
عن مبدع الغلاف, إبراهيم يوسف- لبنان | 28 أيار (مايو) 2012 - 14:41 2
كلُّ ما في اللوحةِ جميلُ اللونِ والتعبير، وأبرزُ ما فيها عينان واسعتان مصَممتان على الاستمرار والتحدي.
عن مبدع الغلاف, زهرة-ي-الجزائر | 29 أيار (مايو) 2012 - 13:45 3
المرأة الرمز بثيابها التقليدية تتصدر معظم اللوحات، بعيون مشرعة ملؤها التحدي والاصرار والاستمرار. لا تتخلى عن وطنها بتواجدها في كل شبر منه تصنع الحدث. في ساحة الانتفاضة في جني الزيتون في رعاية الاطفال و امام الموقد.
أما اللوحة الاكثر رمزية ف" لوحة حياتي". انسان غائص في الوحل، مكبل، مدمى الوجه والصدر، محاط بأجساد معذبة، يحمل على كاهله الشوك، ويرفع من يطمح للشمس. مرفوع الهامة يتطلع الى ملكوت السماء ينشد الرحمة والسلام. أما نظرته فتشمل العديد من الاحاسيس في آن واحد: البؤس والقهر و الصبر و الامل والتحدي. لكن لا وجود فيها لليأس والانسحاق. تلك النظرة تفوق نظرة "الموناليزا" حين تمعنتها مليا لما فيها من معاني، اقترح على الاستاذ أبو غبن ان يعيد رسم البورتريه منفصلا عن بقية محتوى اللوحة.
عن مبدع الغلاف, هدى الدهان | 4 حزيران (يونيو) 2012 - 03:23 4
حين يحين موسم الحصاد وتتمايل محملة بالخير تلك السنابل حينها لايعطوننا المنجل لنحصد ما زرعناه . بل يكافأوننا بصرة الخبز زاد الفقير و بجرة ماء و بمعول و ارض جرداء امامنا نتطلع اليها لنضربها بكل ألمنافتطرح خيراً لهم و انتظاراً لنا. ترى متى يعطوننا قرص الخبز؟؟