ارشادات استخدام الموقع
ارشادات
رسالة إلى الكاتب/ة
يمكنك أن ترسل رسالة شخصية للكاتب/ة بالضغط على الاسم (مميز باللون الأحمر). المقصود بالرسالة الشخصية رسالة تعبر فيها عن رأيك في ما قرأت دون أن تنشر في موقع المجلة. سيفتح لك نموذج يمكنك من إرسال رسالة. المسجلون في عود الند لن يضطروا إلى كتابة الاسم والعنوان الإلكتروني. إذا كنت تتابع المجلة شهريا ستوفر على نفسك الكثير من الوقت. سجل نفسك وادخل منطقة المسجلين وتصفح العدد. عندئذ يكون عليك كتابة نص الرسالة فقط. التسجيل ليس شرطا للنشر في المجلة.
تعليق عام
يمكنك كتابة تعليق عام على الموضوع الذي تقرأ. في ختام كل موضوع هناك وصلة تفتح لك نموذج التعليقات. التعليق العام ينشر بعد الإطلاع عليه لحماية المجلة وكاتباتها وكتابها من السبام ومن مستغلي نماذج التعليقات. التعليقات تنشر بسرعة عادة، إلا إذا كتبت في وقت متأخر من الليل. التعليقات المتحلية بالموضوعية تنشر كاملة. تحتفظ عود الند بحق التنقيح وعدم النشر. الإرشادات أعلاه بالنسبة للمسجلين تنطبق على التعليقات أيضا. رد الكاتب/ة على التعليق أمر يرجع لكاتب/ة.
إرشادات أخرى
المشكلة: الإشعار بصدور عدد جديد من عود الند وصلني بحروف غريبة.
الحل: يجب تغيير الترميز في متصفحك أو برنامج استقبال الإيميل إلى يو تي اف 8 ( --- > encoding --- > utf-8
يمكنك تغيير الترميز في متصفحك كما في الصورة التالية.
المشكلة: الإشعار بصدور عدد جديد وصلني ولكن الصور لا تظهر في الرسالة.
الحل: ياهو وغوغل وهوتميل تحجب الصور لحماية مستقبلي الرسائل من الفيروسات. سيكون أمامك دائما خيار إظهار الصور.
المشكلة: الإشعار بصدور عدد جديد وصلني ولكن الضغط على عنوان المجلة لا ينقلني إلى موقعها.
الحل: تعطل شركات الايميل الوصلات لحماية مستقبلي الرسائل. انسخ العنوان والصقه في خانة العناوين في متصفحك.
المشكلة: الإشعار بصدور عدد جديد وصلني ولكني وجدته في ملف بلك/سبام (أو ما شابه)
الحل: إنها شركات الايميل مرة أخرى. أضف عنوان/عناوين عود الند إلى قائمة العناوين الآمنة. عندئذ ستصل الرسالة إلى صندوق الوارد.
◄ عود الند: الإدارة
▼ موضوعاتي
1 مشاركة منتدى
ارشادات, أنيس الحسن | 7 كانون الثاني (يناير) 2014 - 11:07 1
هنيئاً للكاتبة المبدعة على رسم هذه الصورة للصداقة وقد ضمنتها أدق التفاصيل لأبراز هذه الصداقة كما هي وكما يجب أن تكون في مجتمعنا الشرقي لتنال الحياة والخلود , ولا ضير أن نرقى بمفاهيمنا الواقعية نحو مستويات هي الأرقى في سلم العلاقة الإنسانية سيما أن التفاعل مع هذه القيم هي بمثابة الشريان الحيوي الذي يغذي وجود مجتمنا الشرقي أمام رياح التبدلات القادمة من الغرب على هذا العصر والتي تضغط بقوة على مجتمعنا الشرقي . ولكي يكون الخيال ممكناً يجب أن تتفاعل كافة البئات الحاضنه لهذه الصداقة , فالصداقة هي علاقة فردية بالأساس لكن مثل هذه الصداقة هي لون يلون وجه المجتمع بكامله كما هي مورد لجملة من الأضَّاد المتعاكسة قادرة على البناء والتخريب في الواقع . ولا يسعنا الإسهاب , لكنه من المستحسن تعويم مثل هذه القيم والتأكيد على ترسيخها وحث جميع البيئات الفاعلة لقبولها
}}