فيما يلي مقتطفات من تعليقات القراء على النصوص المنشورة في العدد السابق، الرابع عشر.
سائل العمر (بشير عمري)
"لكم تمنيت أن أكون جزائرية الأدب. تجيدون فن المباغتة. تحياتي لقلمك الراقي."
"الله الله يا بشير. نص ساخر جدا. لا تغب عن هذه النافذة."
طعام (إحدى ست قصص قصيرة جدا لآمال سلامة)
"أعجبتني قصة طعام، ولكنني دهشت: فكيف يمكن لمثقف جائع منذ يومين أن يغامر بصحته مقابل أن يقرأ كتابا بدينار؟!"
"عودتنا آمال سلامة أن تقدم لنا كل جديد من إبداعاتها، وأن تغوص في أعماق النفس باحثة عن خلجات (…)
الغلاف > المفاتيح > عود الند > تعليقات ورسائل
تعليقات ورسائل
المقالات
-
تعليقات القراء
1 آب (أغسطس) 2007, ::::: عود الند: التحرير -
تعليقات القراء: مقتطفات
1 آذار (مارس) 2007, ::::: عود الند: التحريروصل لعود الند بضع عشرات من التعليقات على مواد العدد الماضي (التاسع). تلقى الكتاب والكاتبات التعليقات على موضوعاتهم بشكل مباشر، وتحصل عود الند على نسخة من التعليق. وفيما يلي مقتطفات من التعليقات:
على لوحة الغلاف (منار معاذ)
"رائعة يا منار، وأنا معجبة جداً باللوحة وأحب الفن التشكيلي بشكل عام. أتمنى لك مستقبلاً رائعا."
"اللوحة حلوة كثيرا، وأعجبتني كثيرا...أهنئ منار على الموهبة."
عيد الحب (ياسمينة صالح)
"لا فض فوك. بارك الله في قلمك وجعله في ميزان حسناتك عند الله. نعم القلم لنعم الأخت. (…) -
تعليقات القراء
1 أيار (مايو) 2007, ::::: عود الند: التحريرمقتطفات من تعليقات القراء على مواضيع العدد الحادي عشر
لسبب تقني لا يزال مجهولا، لا تصل عود الند من خلال موقعها المنتهي بـ نت التعليقات التي يستخدم مرسلوها عناوين إلكترونية منتهية بـ ياهو.كوم أو هوتميل.كوم، أي الأغلبية الساحقة من قراء المجلة. ونعتمد حاليا على الموقع الرديف المنتهي بـ انفو. ويحوّل من يزور الموقع الرئيسي حاليا إلى الموقع الرديف إلى أن يتم حل هذه المشكلة التقنية.
وفيما يلي مقتطفات من التعليقات التي وردت للمجلة.
قضية: قول يا طير (جابر سليمان)
"الموضوع جميل والتعليق جميل. (…) -
تعليقات القراء على العدد 24
1 حزيران (يونيو) 2008, ::::: عود الند: التحريرفيما يلي مقتطفات من تعليق القراء على مواد العدد السابق، 24، وهي من الرسائل المرسلة مباشرة إلى الكاتبات والكتاب، مع نسخة منها لعود الند:
كلمة العدد (هدى الدهان)
"نص رقيق يتمايل تمايل عيدان القمح عندما تداعبها النسمات."
"بقدر افتقادي لعود الند، بقدر ما افتقد حرفك الراقي."
رجل غني ولكن (ربا الناصر)
"سلم قلمك. فعلا يظل الإنسان إنسانا مهما كانت درجته ... يبحث عن حقيقته، عن مشاعره الضائعة رغما عنه."
رفض (جعفر أمان)
"أحييك على قصتك المعبرة: رفض ... كنت رائعا وكلنا نرفض معه هذه الفوضى (…)