عشر خطوات على طريق إتمام عام. كل شهر يزداد محبو هذا الوليد. وبتنا قريبين من الاحتفال بالعيد الأول لميلاده. ولذا نود أن نعرف ما تريدون من عود الند في عامها الثاني. فلتبدأ عملية التشاور من اليوم.
يتصدر غلاف العدد العاشر لوحة بريشة الفنان إسماعيل مضية، ويجمع العدد كوكبة من الكاتبات والكتاب، بعضهم انتظم في الكتابة والنشر في عود الند، وصار له جمهوره الذي ينتظره، وبعض آخر يشارك لأول مرة.
لاقت فكرتا نشر اختبار للمعلومات ورسم كاريكاتيرى استحسان القراء، ولذا نكررها في هذا العدد. واكتفينا في هذا (…)
الغلاف > المفاتيح > افتتاحيات > شؤون عود الند
شؤون عود الند
المقالات
-
كلمة العدد 10: على مشارف العام الثاني
1 آذار (مارس) 2007, ::::: عدلي الهواري -
كلمة العدد 08: عن محتويات العدد
1 كانون الثاني (يناير) 2007, ::::: عدلي الهواريكلمة العدد الثامن: كـل عـام وأنـتـم بـخـيــر
كل عام وأنتم بخير بمناسبة الأعياد التي تزامن مجيئها في الأيام الأخيرة والأولى من العام الجديد، راجيا أن يكون عيدكم سعيدا وعامكم الجديد حافلا بالخير والتوفيق.
مع صدور كل عدد، يترسخ حضور عود الند، وتجذب المزيد من المشاركات، حتى أنها باتت مقصد الراغبين في نشر روايات كاملة، صدرت أو لم تصدر بعد في نسخة ورقية.
ويستمر تعاون المجلة مع الفنانين التشكيليين، فللمرة الثالثة على التوالي تتصدر غلاف المجلة لوحة فنان عربي، ولوحة هذا العدد بريشة الفنان (…) -
كلمة العدد 60: عود الند تبدأ عامها السادس
24 أيار (مايو) 2011, ::::: عدلي الهواريعود الند تبدأ عامها السادس
لم تكن عود الند أول من دخل ميدان النشر الثقافي الإلكتروني، ولكنها دخلته ولديها رسالة وتصور لكيفية إيصالها. الرسالة هي خدمة الثقافة العربية والمساعدة على الارتقاء بها على أساس غير ربحي. ولقد دخلت هذا الميدان متسلحا بخبرة إعلامية وأكاديمية، وتجربة متنوعة في الحياة جزء منها في الشرق وآخر في الغرب.
الصمود في ميدان النشر الثقافي ليس سهلا، فالمواقع والمجلات الثقافية كثيرة، والمبادرات الجيدة لا يكتب لها النجاح بالضرورة، فهناك ما ينجح بالمال، أو بشبكة العلاقات، أو (…) -
كلمة العدد 17: عود الند للشابات أيضا
1 تشرين الأول (أكتوبر) 2007, ::::: عدلي الهواريأقدم أولا تهنئة متأخرة بمناسبة حلول شهر رمضان، وأخرى متقدمة بمناسبة عيد الفطر السعيد. كل عام وأنتم بخير.
استقبل العدد الماضي، السادس عشر، بترحاب عبر عن نفسه بزيادة في تفاعل القراء مع المجلة، وتمثل ذلك في التعليقات المرسلة للكاتبات والكتاب مباشرة أو التي تركت للنشر على الموقع.
في هذا العدد تجربة جديدة وهي استخدام الملفات الصوتية، تجدها عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، في التقرير الأدبي الخاص بعود الند عن جولة الشاعر تميم البرغوثي في عدد من المدن الفلسطينية. وننظر في استخدام الملفات الصوتية (…) -
كلمة العدد 07: عن محتويات العدد
1 كانون الأول (ديسمبر) 2006, ::::: عدلي الهواريبصدور العدد السابع تكون عود الند قد اجتازت نصف عام من الصدور، الأمر الذي يبشر بالخير بالنظر إلى انتظام صدورها في الموعد المعلن كل شهر، وعلى مستوى رفيع من الجودة، مضمونا وشكلا. ومع صدور كل عدد تجذب عود الند كاتبات وكتابا جددا، وأصبح من سماتها وجود كتاب محترفين وآخرين مبتدئين. ومع كل عدد تتسع دائرة قرائها، والرسائل التي تأتي ممن قرؤوا المجلة لأول تعبر عن الإعجاب بمستواها، وتكون بمثابة اكتشاف مدهش.
جذب العدد السابق، السادس، تعليقات عديدة اقتطفنا من بعضها ما هو منشور في صفحة تعليقات القراء. (…) -
كلمة العدد 72: "عود الند" تبدأ سنتها السابعة
25 أيار (مايو) 2012, ::::: عدلي الهواريتخطو "عود الند" بهذا العدد خطوة كبيرة على طريق سنتها السابعة، فمحتوياته أتت من المغرب العربي ومشرقه، من رجال ونساء، محترفين ومبتدئين. ولا تعكس موضوعات العدد نمطا تفرضه المجلة أو تفضله على غيره. القاسم المشترك بينها الرغبة في النشر في منبر ثقافي راق، دون الحاجة إلى واسطة، أو معرفة شخصية مسبقة.
لا تزال غاية "عود الند" خدمة الثقافة العربية ومحبيها وفق معايير جودة أقنعت الكثيرين من الكاتبات والكتاب والباحثين والباحثات أنها تصب في مصلحتهم على المدى الطويل. لا أبالغ إذا قلت إن من يكتب في "عود (…) -
كلمة العدد 34: الجودة تتكلم عن نفسها
1 آذار (مارس) 2009, ::::: عدلي الهواريكلما ظننت أن العدد رقم كذا هو الأكثر تنوعا، يفاجئني الكتاب والكاتبات بنصوصهم، فيصدر عدد جديد أكثر تنوعا، مثل هذا العدد.
أسعدني كثيرا أن تكون قصة نشرناها في العدد 14 موضوعا لمقالة نقدية موسعة في هذا العدد، فالمسافة الزمنية بين القصة ونقدها تؤكد أنه لم يتم اختيارها كمجاملة من زميل لآخر، وعودة ناقد إلى نصوص نشرناها قبل أكثر من عام تشير إلى أن عود الند مجلة مثيرة للاهتمام، نظرا لجودة المحتوى.
ربما سمعت، عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، عن مجموعات أدبية اشتهرت في الماضي كمجموعة شعراء أبولو، ولا (…) -
كلمة العدد 84: "عود الند" تبدأ سنتها الثامنة
25 أيار (مايو) 2013, ::::: عدلي الهواريلهذا العدد، 84، نكهة مميزة لأكثر من سبب، فبه تبدأ السنة الثامنة من "عود الند"، وفيه عدد جيد من الكاتبات والكتاب الجدد، وتنوع في المحتوى يجمع بين البحوث الموثقة والقصص والخواطر. وفيه أيضا عطر ذكريات جميلة عدت بها من القاهرة وغزة أواخر شهر نيسان/إبريل 2013 (انظر/ي: "لمصر أم لربوع الشام؟").
ومن منطلق التقدير والاحترام لكل من شارك في أعداد السنة السابعة، وللقارئات والقراء الذي تفاعلوا بالتعليق، أو اكتفوا بالقراءة، أود أن اقدم تقريرا موجزا عن السنة السابعة. وكلي أمل أن نواصل السير معا على طريق (…) -
كلمة العدد09: صداقة بدون طلب أو شهادة
1 شباط (فبراير) 2007, ::::: عدلي الهواريثمة من يسألني: "كيف أصبح صديقا لعود الند؟" لقد اعتدنا على ما يبدو على تقديم الطلبات والحصول على الشهادات قبل التعبير حتى عن صداقتنا. نحن من جانبنا نعتبر كل من يطالع عود الند صديقا لها. لا تقدم طلبا، يا صديقنا، ولا تنتظر الحصول على شهادة صداقة. أنت صديق للمجلة، وتعامل معها على هذا الأساس: استمتع بقراءتها، وشارك في الكتابة فيها، وعرف أصدقاءك عليها.
في هذا العدد أيها الأصدقاء وجبة شهية، إذ يساهم فيه أكثر من عشرة كتاب وكاتبات، بعضهم شارك من قبل وآخر يشارك لأول مرة. وتتصدر غلاف العدد الحالي (…) -
كلمة العدد 100: عود الند تضيء 100 شمعة
25 أيلول (سبتمبر) 2014, ::::: عدلي الهواريللرحلات الطويلة علامات على الطريق. بدأت رحلة "عود الند" في صيف 2006. لم يكن زمن الرحلة معروفا. كانت محاولة منحتها ونفسي سنة لأختبر إن كانت ستنجح أم لا. واستمرت الرحلة، وها هي تبلغ معلم العدد 100.
لا يمكن إصدار مجلة دون مشاركات من كاتبات وكتاب، ولا يمكن الاستمرار في الصدور لولا استمرار وصول المشاركات. وما يسر النفس أن الاستمرار واكبه تطور جعل المجلة تجذب الكاتبات والكتاب المحترفين، دون أن تغلق الباب في وجه المبتدئين والهواة. وهذا المزيج مفيد للفئتين، ويلبي احتياجات الباحثات والباحثين (…)