كلما ظننت أن العدد رقم كذا هو الأكثر تنوعا، يفاجئني الكتاب والكاتبات بنصوصهم، فيصدر عدد جديد أكثر تنوعا، مثل هذا العدد.
أسعدني كثيرا أن تكون قصة نشرناها في العدد 14 موضوعا لمقالة نقدية موسعة في هذا العدد، فالمسافة الزمنية بين القصة ونقدها تؤكد أنه لم يتم اختيارها كمجاملة من زميل لآخر، وعودة ناقد إلى نصوص نشرناها قبل أكثر من عام تشير إلى أن عود الند مجلة مثيرة للاهتمام، نظرا لجودة المحتوى.
ربما سمعت، عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، عن مجموعات أدبية اشتهرت في الماضي كمجموعة شعراء أبولو، ولا (…)
الغلاف > المفاتيح > افتتاحيات > شؤون عود الند
شؤون عود الند
المقالات
-
كلمة العدد 34: الجودة تتكلم عن نفسها
1 آذار (مارس) 2009, ::::: عدلي الهواري -
كلمة العدد 04: عن العددين الحالي والسابق
1 أيلول (سبتمبر) 2006, ::::: عدلي الهواريلن تخفى على القارئ الزيادة الواضحة في عدد المواد المنشورة في عود الند، وقد طالت قائمة المواد في هذا العدد إلى حد دفعنا إلى تعديل التصميم قليلا، بحيث يتم تبويب المواد بدلا من أن تكون جميعا في قائمة واحدة. وكل باب يحافظ على سمة التصميم الذي انطلقت به عود الند، ويمكن الانتقال من قسم إلى آخر بكل سهولة.
بالإضافة إلى زيادة عدد المواد، أود أن الفت انتباه القارئ إلى ثلاثة أمور جديرة بالملاحظة:
أولا: أقدمت عود الند على فتح باب التعاون مع الفنانين التشكيليين من خلال اختيار لوحة التشكيلية العراقية (…) -
كلمة العدد الفصلي 01: مستمرون في خدمة الثقافة
1 حزيران (يونيو) 2016, ::::: عدلي الهواريكل عام وأنتم بخير بمناسبة بدء شهر رمضان المبارك، الذي يتزامن هذه السنة مع بدء «عـود الـنــد» عامها الحادي عشر.
بعد عشرة أعوام، ومئة وعشرين عددا شهريا، يسرني أن أقدم لكم العدد الفصلي الأول، وموعدنا من الآن فصاعدا كل ثلاثة شهور.
هذا العدد انتقالي غايته المحافظة على دورة سنوية للأعداد تبدأ في الشهر السادس من العام وتنتهي في الشهر الخامس من العام الذي يليه.
من الطبيعي أن تختلف سمات المجلات الفصلية عن الشهرية، ولكن لا أنوي أن أفرض على المجلة تعسفيا سمة معينة. ولا يختلف هذا العدد الفصلي عن (…) -
كلمة العدد 06: عدد بنكهة الزيتون والزيت والزعتر
1 تشرين الثاني (نوفمبر) 2006, ::::: عدلي الهواريها هو العدد السادس من عود الند أمام ناظريك عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة. ويجيئك في موعده: لا تأخير في الوصول إلى الأسواق، ولا رقابة تمزق صفحة أو اثنتين من المجلة. وتأتيك عود الند أنيقة في الشكل والمحتوى. هذا تعبيرنا عن احترامنا للقراء وللغة العربية، والحرص على المعايير الرفيعة في ما نقدم، عملا بمبدأ إذا عمل أحدكم عملا فليتقنه.
يتصدر غلاف العدد لوحة بريشة الفنان الفلسطيني يوسف كتلو، مكررين بذلك تجربة التعاون مع فنان تشكيلي. ويسرني أن أعلن أن هذا العدد انتفع من خبرة أستاذة اللغة العربية (…) -
كلمة العدد 15: عود الند والعامية
1 آب (أغسطس) 2007, ::::: عدلي الهواريتواجه عود الند من حين لآخر مسألة نشر نصوص بالعامية. ونحن من حيث المبدأ من أنصار الكتابة بالفصحى الحديثة، ولكن لدينا من المرونة ما يكفي، إذ أننا ندرك أن للتعبير بالعامية مزايا تفقد عندما تستخدم الفصحى. ولذلك، لا نتدخل في أحاديث الشخصيات في نص ما عند نشره. ونشرنا في الماضي نصين بالعامية اللبنانية عندما تعلق الأمر بشهادتي مهجرتين أثناء العدوان على لبنان قبل عام. وخلافا لذلك نرفض آسفين العروض لنشر نصوص مكتوبة بالعامية.
من الأسباب الأخرى لاستخدام الفصحى أن العامية في الأردن مثلا (وهناك أكثر من (…) -
كلمة العدد 31: مبادرات تعارف وتعاون
1 كانون الأول (ديسمبر) 2008, ::::: عدلي الهواريشهد العدد الماضي تفاعلا مثيرا للإعجاب بين كاتباته وكتابه، فقد قرؤوا نصوص بعضهم بعضا وعلقوا عليها، وتبادل بعضهم الرسائل وأرقام الهاتف. وهذا يؤكد أن الثقافة الراقية تقيم جسورا بين الناس رغم المسافات الجغرافية البعيدة.
سيكون لتبادل الآراء في النصوص قبل نشرها فائدة جمة لمن يكتب، فالنصوص تصبح أعمق وأجمل بعد أن يتلقى كاتبها تعليقا عليها وهي في حالة مسودة لم تنشر على الملأ بعد. وأنصح كل من يكتب بأن يطلع أصدقاء أو غيرهم على ما كتب قبل النشر، وسوف يلاحظ الفرق الإيجابي في مقدرته الكتابية وجودتها (…) -
كلمة العدد 11: عدد يزهر مع براعم الربيع
1 نيسان (أبريل) 2007, ::::: عدلي الهواريبدأ الربيع، وبدأت البراعم تزهر، وبينها هذا العدد، الحادي عشر، الذي تضم روضته أزهارا تولتها بالرعاية كاتبات وكتاب أتحفكم بعضهم بإبداعاتهم من قبل، وبعض آخر يصعد على منبر عود الند لأول مرة.
وفي العدد أيضا دعوة للصمت وترك الطيور تغني، وقد وجدت أن المكان الأنسب لها هو أن تكون أول ما تقرأه عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، والدعوة عنوان لمقال كتبه الباحث الفلسطيني جابر سليمان حول كتاب قول يا طير. فقد تابعت عود الند عاصفة الانتقادات في فلسطين وخارجها لقرار صادر عن مسؤول في وزارة التعليم الفلسطينية (…) -
كلمة العدد 72: "عود الند" تبدأ سنتها السابعة
25 أيار (مايو) 2012, ::::: عدلي الهواريتخطو "عود الند" بهذا العدد خطوة كبيرة على طريق سنتها السابعة، فمحتوياته أتت من المغرب العربي ومشرقه، من رجال ونساء، محترفين ومبتدئين. ولا تعكس موضوعات العدد نمطا تفرضه المجلة أو تفضله على غيره. القاسم المشترك بينها الرغبة في النشر في منبر ثقافي راق، دون الحاجة إلى واسطة، أو معرفة شخصية مسبقة.
لا تزال غاية "عود الند" خدمة الثقافة العربية ومحبيها وفق معايير جودة أقنعت الكثيرين من الكاتبات والكتاب والباحثين والباحثات أنها تصب في مصلحتهم على المدى الطويل. لا أبالغ إذا قلت إن من يكتب في "عود (…) -
كلمة العدد 07: عن محتويات العدد
1 كانون الأول (ديسمبر) 2006, ::::: عدلي الهواريبصدور العدد السابع تكون عود الند قد اجتازت نصف عام من الصدور، الأمر الذي يبشر بالخير بالنظر إلى انتظام صدورها في الموعد المعلن كل شهر، وعلى مستوى رفيع من الجودة، مضمونا وشكلا. ومع صدور كل عدد تجذب عود الند كاتبات وكتابا جددا، وأصبح من سماتها وجود كتاب محترفين وآخرين مبتدئين. ومع كل عدد تتسع دائرة قرائها، والرسائل التي تأتي ممن قرؤوا المجلة لأول تعبر عن الإعجاب بمستواها، وتكون بمثابة اكتشاف مدهش.
جذب العدد السابق، السادس، تعليقات عديدة اقتطفنا من بعضها ما هو منشور في صفحة تعليقات القراء. (…) -
كلمة العدد 19: خطوة مهمة على طريق الجودة والتميز
1 كانون الأول (ديسمبر) 2007, ::::: عدلي الهواريخطوة مهمة على طريق الجودة والتميز: أربعة حروف وثمانية أرقام . ميلاد هذا العدد كان ميسرا، فالنصوص جاءت للنشر قبل الموعد الذي حددناه لتلقي النصوص، فكان مفيدا لنا وللكتاب والكاتبات. أشكر الجميع على تعاونهم، ومساهماتهم.
وحظي هذا العدد بشرف الصدور بعد يوم واحد من تلقي عود الند الموافقة على طلبها الحصول على رقم دولي للدوريات من المكتبة البريطانية، إحدى أكبر وأعرق المكتبات في العالم. وقد جاءت الموافقة على الطلب دون عناء، فسمات النشرة الدورية متوفرة في عود الند، ومنها الصدور بشكل دوري، فهذا ما (…)