على يمينك عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، مواد العدد الرابع عشر، وهي عديدة. أوقفتك هنا لأحييك، ولأترك لك اختيار النص الذي تريد قراءته أولا. قد تختار على أساس العنوان، وربما يجذبك اسم الكاتب/ة أولا. قد تبدأ من الأعلى، أو من الوسط، أو من الآخر. القرار الآن بيدك.
لم أتوقف في الأعداد الماضية لأحدثك عن تعديلات طفيفة، أتوقع أنك لاحظتها، فقد بدأنا ننشر مع النص صورة شخصية صغيرة للكاتب/ة (لمن يرغب في ذلك). وسترى أدناه جدولا صغيرا جمعنا فيه بضع مزايا دون أن نفسد المساحة المخصصة للنص. وقد سهلنا التواصل (…)
الغلاف > المفاتيح > افتتاحيات > شؤون عود الند
شؤون عود الند
المقالات
-
كلمة العدد 14: وقفة سريعة
1 تموز (يوليو) 2007, ::::: عدلي الهواري -
كلمة العدد 12: مسك ختام العام الأول
1 أيار (مايو) 2007, ::::: عدلي الهواريأمامك عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، مسك ختام عام من الصدور، فبهذا العدد، الثاني عشر، تكون عود الند قد أكملت عامها الأول.
لقد حققت المجلة في عامها الأول نجاحا فاق التوقعات. ونتيجة لذلك لم تعد هناك حاجة لإطالة التفكير في شأن الاستمرار في الصدور، فعود الند الآن وبكل تواضع مجلة ثقافية إلكترونية متميزه بشكلها ومحتواها، وبضوابط الجودة المتبعة فيها، وفي كونها منبرا راقيا للكتاب المحترفين والمبتدئين، وفي تعاملها القائم على الاحترام مع القارئ والكاتب بردها على ما يصلها من رسائل.
عود الند مبادرة (…) -
كلمة العدد الفصلي 01: مستمرون في خدمة الثقافة
1 حزيران (يونيو) 2016, ::::: عدلي الهواريكل عام وأنتم بخير بمناسبة بدء شهر رمضان المبارك، الذي يتزامن هذه السنة مع بدء «عـود الـنــد» عامها الحادي عشر.
بعد عشرة أعوام، ومئة وعشرين عددا شهريا، يسرني أن أقدم لكم العدد الفصلي الأول، وموعدنا من الآن فصاعدا كل ثلاثة شهور.
هذا العدد انتقالي غايته المحافظة على دورة سنوية للأعداد تبدأ في الشهر السادس من العام وتنتهي في الشهر الخامس من العام الذي يليه.
من الطبيعي أن تختلف سمات المجلات الفصلية عن الشهرية، ولكن لا أنوي أن أفرض على المجلة تعسفيا سمة معينة. ولا يختلف هذا العدد الفصلي عن (…) -
كلمة العدد 17: عود الند للشابات أيضا
1 تشرين الأول (أكتوبر) 2007, ::::: عدلي الهواريأقدم أولا تهنئة متأخرة بمناسبة حلول شهر رمضان، وأخرى متقدمة بمناسبة عيد الفطر السعيد. كل عام وأنتم بخير.
استقبل العدد الماضي، السادس عشر، بترحاب عبر عن نفسه بزيادة في تفاعل القراء مع المجلة، وتمثل ذلك في التعليقات المرسلة للكاتبات والكتاب مباشرة أو التي تركت للنشر على الموقع.
في هذا العدد تجربة جديدة وهي استخدام الملفات الصوتية، تجدها عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، في التقرير الأدبي الخاص بعود الند عن جولة الشاعر تميم البرغوثي في عدد من المدن الفلسطينية. وننظر في استخدام الملفات الصوتية (…) -
كلمة العدد 07: عن محتويات العدد
1 كانون الأول (ديسمبر) 2006, ::::: عدلي الهواريبصدور العدد السابع تكون عود الند قد اجتازت نصف عام من الصدور، الأمر الذي يبشر بالخير بالنظر إلى انتظام صدورها في الموعد المعلن كل شهر، وعلى مستوى رفيع من الجودة، مضمونا وشكلا. ومع صدور كل عدد تجذب عود الند كاتبات وكتابا جددا، وأصبح من سماتها وجود كتاب محترفين وآخرين مبتدئين. ومع كل عدد تتسع دائرة قرائها، والرسائل التي تأتي ممن قرؤوا المجلة لأول تعبر عن الإعجاب بمستواها، وتكون بمثابة اكتشاف مدهش.
جذب العدد السابق، السادس، تعليقات عديدة اقتطفنا من بعضها ما هو منشور في صفحة تعليقات القراء. (…) -
كلمة العدد 06: عدد بنكهة الزيتون والزيت والزعتر
1 تشرين الثاني (نوفمبر) 2006, ::::: عدلي الهواريها هو العدد السادس من عود الند أمام ناظريك عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة. ويجيئك في موعده: لا تأخير في الوصول إلى الأسواق، ولا رقابة تمزق صفحة أو اثنتين من المجلة. وتأتيك عود الند أنيقة في الشكل والمحتوى. هذا تعبيرنا عن احترامنا للقراء وللغة العربية، والحرص على المعايير الرفيعة في ما نقدم، عملا بمبدأ إذا عمل أحدكم عملا فليتقنه.
يتصدر غلاف العدد لوحة بريشة الفنان الفلسطيني يوسف كتلو، مكررين بذلك تجربة التعاون مع فنان تشكيلي. ويسرني أن أعلن أن هذا العدد انتفع من خبرة أستاذة اللغة العربية (…) -
كلمة العدد 59: خمس سنوات من عود الند: مقارنة
1 أيار (مايو) 2011, ::::: عدلي الهواريبصدور هذا العدد تكمل عود الند خمس سنوات، وهي مدينة بالاستمرار لمن تحمسوا لها من كاتبات وكتاب وقارئات وقراء. اسمحوا لي في هذه المناسبة أن أعقد مقارنة بين النشر في مجلتكم، والنشر في مكان آخر.
جاءني ذات يوم نص فيه إشارات إلى مؤلفين أجانب وعناوين كتب بالفرنسية، وقد وافقت على نشره على أساس قبول مرسله بشروط النشر المعلنة. وبعد أيام من صدور العدد، وجدت الموضوع منشورا في صحيفة يومية يشرف على قسمها الثقافي شاعر وروائي ممن تجد أسماءهم في أماكن عديدة.
راجعت مرسل النص في الأمر، معترضا على إرساله (…) -
كلمة العدد 13: لا تزال الياسمينة على باب الدار
1 حزيران (يونيو) 2007, ::::: عدلي الهواريغلاف العدد الأول من عود الند كان صورة لياسمينة حقيقية، تقف على باب الدار، وترحب بالساكن والمار بعطر لا يشمه إلا من يقترب منها. وكان فأل الياسمينة فألا حسنا، فقد استقبل القراء والكتاب عود الند بالترحاب. واشتد عودها، وفاح عطرها عددا بعد عدد. ومع صدور العدد العاشر بدا واضحا أن عود الند حجزت لها مكانا في رحلة تدوم عاما آخر على الأقل. ودعني، عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، ألخص سمات عود الند:
** مجلة تصدر في موعد محدد من كل شهر، ومفتوحة للقارئ والكاتب، ولا تضع شرطا على أحد للكتابة في المجلة أو (…)