عــــــود الـــنـــــــد

وصل لعود الند بضع عشرات من التعليقات على مواد العدد الماضي (التاسع). تلقى الكتاب والكاتبات التعليقات على موضوعاتهم بشكل مباشر، وتحصل عود الند على نسخة من التعليق. وفيما يلي مقتطفات من التعليقات:

على لوحة الغلاف (منار معاذ)

"رائعة يا منار، وأنا معجبة جداً باللوحة وأحب الفن التشكيلي بشكل عام. أتمنى لك مستقبلاً رائعا."

"اللوحة حلوة كثيرا، وأعجبتني كثيرا...أهنئ منار على الموهبة."

عيد الحب (ياسمينة صالح)

"لا فض فوك. بارك الله في قلمك وجعله في ميزان حسناتك عند الله. نعم القلم لنعم الأخت. بارك الله فيمن رباك. ليت شبابنا وفتياتنا يقرؤون هذا المقال. وددت أن أعرضه في كل منتدى وصحيفة في الإعلام المقروء والمسموع والمرئي."

"تهاني إلى الأخت ياسمينة صالح على كتاباتك الرائعة. نعم إنها مقطوعة رائعة تضيف الثلج على النار، وتوقد النار وسط الركام البارد. نعم، كيف نسينا فرسان الحب في تاريخنا؟ لأننا لم نعد اليوم نعرف صدق مشاعرهم، كذبناها بما تحمله من صدق وعذوبة وتفان."

أربعون (سالم ياسين)

"ها أنت تقولها "هي الحياة، أعمال غير مكتملة إلا بالأحلام والأساطير..." أن نمضي في حياتنا دون الحلم، فهذا أمر يصعب علينا كبشر لنا من الأحلام ما لا يُعد ولا يُحصى، ولكن فلنجعل أحلامنا على قدر استطاعتنا كي تتحقق، ولنقضي ما تبقى لنا من العمر بسعادة حتى ولو كانت هذه السعادة كاذبة."

"لن اكتب أن مقالاتك رائعة أو أنني أحب أن أقرأ لك، فما يفيد أن الحروف تمضي لتقلب ذكريات بأمواج محملة بالسعادة تارة، وبالأحزان تارات. سأقول لك هات جني مصباحك وليحقق أمنية واحدة: عالم مليء بالسعادة المتناغمة والسلام العادل الشامل لبني البشر قاطبة ولنا في دول الشرق الأوسط خصوصا."

سقى الله (ربى عنبتاوي)

"يسعدني أن أكتب عن إعجابي لما خطته أناملك وسقتنا به ذاكرة إبداعك...أرجو أن أظل دائما أقرأ لك، وأن تسقينا من معين الله الذي لا ينضب."

رسالة من أم لودها (مازن الرفاعي)

"العنوان لم يكشف لي عن حقيقة إحساسي بعد قراءة النص، فلم أتوقع أن تلامسني من الداخل إلى هذا الحد. كانت المقدمة رائعة بمفاجئتها، إذ حسبتك تتحدث عن زوجتك. الرسالة غنية بالحكم، لدرجة أنني سأقوم بطباعتها لأحتفظ بها."

دموع الأبجدية ورائحة السافنا (الهادي عجب الدور)
: النص يرتقي إلى خرافة التعبير والتذوق والموسيقى. باذخ هو مطرك، فاتن في مشيه على أنصاف قلوبنا.

عروس القمر (ثريا البقصمي/باب مختارات)

"الله يا ثريا! كنت أعرف أنك مبدعة تشكيلية، والآن اكتشف سلاسة التعبير لديك واختزان الماضي في قصه قصيرة تحكي عنه الماضي الذي كانت به أمهاتنا عقيمات الرأي والمشورة، وأنجبننا لنثور لهن من كل موبقات المجتمع. قصه جميله أبدعتها أناملك الرقيقة كإبداع لوحاتك."

كاريكاتير أبي النون

"هذه خطوط فنان مكتمل فكرة وخطوطاً."

"كاريكاتير معبر عن الواقع...نشكركم على نشركم لهذا الفنان المحبوب."

اختبر معلوماتك

"فكرة الأسئلة ناجحة جدا، وأتمنى عليكم تكرارها في كل عدد. كما فكرة الكاريكاتير."

تعليقات عامة

"سررت جدا بعود الند، وغمرني الطيب والصندل. شكرا لك هواري."

"مجلة رائعة. سوف تقفز بما تملكه من حضور كتابها والمتعاونين على إخراجها إلى مراتب الزهو والتفوق. دعائي لكم من القلب.

"لأول مره أدخل هذا الموقع وأتمنى أن تقبلوني كأخ خفيف الظل."