عــــــود الـــنـــــــد

مـجـلـة ثـقـافـيـة فـصـلـيـة رقـمـيـة

ISSN 1756-4212

الناشر: د. عـدلـي الـهــواري

 

تعليقات القراء على العدد 24


فيما يلي مقتطفات من تعليق القراء على مواد العدد السابق، 24، وهي من الرسائل المرسلة مباشرة إلى الكاتبات والكتاب، مع نسخة منها لعود الند:

كلمة العدد (هدى الدهان)

"نص رقيق يتمايل تمايل عيدان القمح عندما تداعبها النسمات."

"بقدر افتقادي لعود الند، بقدر ما افتقد حرفك الراقي."

رجل غني ولكن (ربا الناصر)

"سلم قلمك. فعلا يظل الإنسان إنسانا مهما كانت درجته ... يبحث عن حقيقته، عن مشاعره الضائعة رغما عنه."

رفض (جعفر أمان)

"أحييك على قصتك المعبرة: رفض ... كنت رائعا وكلنا نرفض معه هذه الفوضى التي وصلنا لها وهذا التفكك في كل شيء. ولكن هناك بصيص لأن نقبل شيئا ما في عتمة كل ما نحن فيه."

سعادة من نوع آخر (ربيع محمود الربيع)

لا يعترف بك أحد إلا عند الموت أو المرض الشديد جدا حتى الوطن تعيش على أرضه وتقتل بسببه كل يوم ولكن لا يعرفك إلا عند الموت وكأنه يحتفل بك ويفرح أنك وفرت عليه الكثير من تحمل واجباته نحوك كانسان ومواطن.

مناظرة ميتافيزيقية (بدر الدين بلال)

"مناظرة جميلة تعبر بحق عن جحود الإنسان لربه ومن خلقه وأراد له أن يعمر ولكنه تجبر ونصب نفسه الخالق والمدبر فخورا بعقله دون الوعي بأن عقله يستطيع أن يبيعه في لحظه تفصله عن عالمه وجحوده وأنسته أن كل الموجودات لها دلالاتها وحكمتها ولم يخلق شيئا عبثا."

دعوة للحياة (سليم الموسى)

"أعجبني مقالك والحقيقة أعتقد أنه يبعث على التفاؤل، وربما نحتاج دوما لي من يذكرنا بالتفاؤل، لكن للأسف أحيانا يكون القول أسهل من الفعل."

تعليق عام

"تحية إكبار لكل فرد شارك في إخراج هذا العمل المتميّز إلى حيّز الوجود، وأخص بالذكر المشرف السيد عدلي الهواري. أتمنى للمجلّة والقائمين عليها دوام التقدّم والازدهار."

"أبارك لكم هذه الهمة، وهذا النشاط المتألق، متمنيا لكم مزيدا من التقدم والإبداع، شاكرا لكم جهودكم في خدمة الكلمة الطيبة."

"أتفدم بالتهنئة الخالصة إلى مجلتنا العزيزة عود الند بمناسبة دخول عامها الثالث، كل عام وهي بخير، والأستاذ عدلي الهواري بخير، وكافة الكتاب والكاتبات والقراء الكرام بخير. لقد استطاعت عود الند أن تثبت وجودها في فضاء الصحافة الإلكترونية العربية كمنبر للكتاب والكاتبات الشباب وتنمية قدراتهم واحتضان إبداعاتهم المختلفة."

D 1 حزيران (يونيو) 2008     A عود الند: التحرير     C 0 تعليقات