لا معرفة شخصية تربطني بكاتبات وكتاب عود الند، إلا بقلة قليلة، ولذا يجوز لي التعميم عندما أقول إن المعرفة الشخصية ليست مفتاح باب النشر في عود الند، وربما بلغ عدد الكتاب والكاتبات الذين يمكنهم تأييد هذا القول مئة أو نحو ذلك.
يقابل حرص عود الند على توفير المنبر للمبتدئ والمحترف حرص شديد على تطبيق ضوابط الجودة، ومنها التمسك بسياسة النشر المعتمدة في المجلة، فنحن نقول إننا لا ننشر الشعر، ولا ننشر المواضيع الدينية والسياسية، ولا نعيد نشر ما سبق نشره في مواقع أخرى. وهذه السياسة تطبق على الجميع. (…)
الغلاف > المفاتيح > عود الند > سياسة النشر
سياسة النشر
المقالات
-
كلمة العدد 23: المديح ليس بديلا
1 نيسان (أبريل) 2008, ::::: عدلي الهواري -
سياسة الخصوصية
29 نيسان (أبريل) 2011, ::::: عود الند: التحريرعود الند تحترم خصوصية المشاركين والمشاركات فيها والمتفاعلين مع موادها الذين يرسلون تعليقات أو استفسارات. يهمنا الإعلان عن صدور أعداد جديدة دون أن نسبب الإزعاج لأحد.
كيف نحترم الخصوصية؟
لا تنشر عود الند العناوين الإلكترونية على صفحاتها، ولا تبيعها أو تشتريها، ولا تطلع أحدا عليها، ولا تشارك فيها أحدا.
تستخدم عود الند العناوين الإلكترونية المتوفرة لديها لإرسال إشعار بصدور عدد جديد، وهذا يعني رسالة إلكترونية واحدة في الشهر، إلا في حالات استثنائية، كخلل تقني يؤدي إلى معاودة إرسال الإشعار (…) -
غوغل تكشف المخالفين
1 شباط (فبراير) 2010, ::::: عود الند: التحريربعد تمسك عود الند بسياسة نشر المواد الجديدة فقط، طور بعض الكتاب والكتابات وسائل التفافهم حول هذه السياسة، وصاروا ينتظرون ظهور المادة في عود الند، ثم يرسلونها للنشر في مواقع أخرى، دون أي إشارة إلى عود الند. الغريب أنهم يرسلون للنشر مادتهم الخام، بأخطائها النحوية، واستعمالها الخاطئ لعلامات الترقيم، وغير ذلك من مؤشرات على عيوب النص.
من الواضح أن من يفعل ذلك لا يقدر الجهد الذي تبذله عود الند من أجله، والأهم له ولها أن يشاهد اسمه/اسمها في مكانين. وقد فكرنا في حذف المواد التي نشرها أصحابها في (…) -
مواعيد للعدد القادم، 28
1 آب (أغسطس) 2008, ::::: عود الند: التحريرآخر موعد لتلقي النصوص للنشر في العدد القادم، 28: يوم الجمعة، 22/8/2008. النصوص التي لا ترسل من خلال موقع المجلة لا تفتح ولا تنشر.
-
سؤال وجواب
25 آذار (مارس) 2013, ::::: عود الند: التحريرس: متى بدأت "عود الند" في الصدور؟
ج: صدر أول عدد من "عود الند" في شهر حزيران/6/يونيو 2006.
س: من أين تصدر "عود الند"؟
ج: ناشر المجلة، د. عدلي الهواري، مقيم في لندن. كاتبات وكتاب المجلة محبو اللغة العربية في مختلف أنحاء العالم.
س: أود أن اشتري نسخة ورقية من "عود الند". أين يمكنني فعل ذلك؟
ج: "عود الند" تصدر بصيغة إلكترونية فقط، ويمكنك قراءة كل أعدادها على موقع المجلة. ويمكن تصفحها باستخدام الحاسوب اللوحي والهواتف الجوالة.
س: كيف لي أن أعلم بصدور عدد جديد من "عود الند"؟
ج: ابعث/ي (…) -
عن الناشر: تحديث
23 أيار (مايو) 2013, ::::: عود الند: التحريرنـبـذة عـن الـناشر: د. عدلي الهواري
حصل عام 2012 على الدكتوراه في العلوم السياسية والاجتماعية من جامعة وستمنستر (لندن).
مارس التدريس على المستوى الجامعي كمحاضر زائر.
شارك في مؤتمرات وندوات أكاديمية في الدنمرك وإسبانيا والنرويج.
يمارس التدريب في المجال الإذاعي والنشر الإلكتروني.
عمل معدا ومقدما ومنتجا للبرامج الإذاعية من عام 1987 وحتى عام 2003.
انتخب بضع مرات عضوا في اللجنة التنفيذية لاتحاد الصحفيين في بريطانيا.
** معالم الخبرة الصحفية
معد ومقدم ومنتج برامج إخبارية حية معد (…)