ولد بسام أحمد الشكعة في مدينة نابلس، فلسطين، عام 1930 ودرس في مدارسها.
التحق بصفوف جيش الإنقاذ الفلسطيني عام 1948 مع والده المناضل ضد الوجود الصهيوني في فلسطين.
بعد اندماج الجزء الذي بقي من فلسطين في الأيدي العربية مع إمارة شرق الأردن عام 1950، صارت هذه المنطقة تعرف بالضفة الغربية من الأردن، ومن مدنها القدس الشرقية ورام الله والبيرة وبيت لحم والخليل ونابلس وجنين وطولكرم وقلقيلية.
كانت السنوات التي تلت نكبة فلسطين وتأسيس إسرائيل عام 1948 مرحلة حافلة بالمشاعر الوطنية والقومية المنادية (…)
الغلاف > المفاتيح > فلسطين: كل الملفات > بسام الشكعة: المناضل الإنسان 2019
بسام الشكعة: المناضل الإنسان 2019
المقالات
-
بسام الشكعة في سطور
1 أيلول (سبتمبر) 2019, ::::: عود الند: ملفات -
صور من مراحل مختلفة
1 أيلول (سبتمبر) 2019, ::::: عود الند: ملفاتأدناه مجموعة من الصور للمناضل الفلسطيني الراحل، بسام الشكعة، رئيس بلدية نابلس، فلسطين، الذي تعرض في عام 1980 لمحاولة اغتيال إسرائيلية بوضع متفجرات في سيارته، أدت إلى بتر ساقيه. واستهدف الجناة أيضا رئيس بلدية رام الله، كريم خلف، الذي أصيب وبترت ساقه. ونجا من محاولة مشابهة رئيس بلدية البيرة، إبراهيم الطويل.
انتقل المناضل الشكعة إلى رحمته تعالى في 2019/7/21، عن عمر يناهز تسعين عاما.
الصور أدناه من مواد ملف "بسام الشكعة: المناضل الإنسان" وهو من إعداد الإعلامي الفلسطيني، د. عبد الحميد صيام، (…) -
ملف: بسام الشكعة: المناضل الإنسان
1 أيلول (سبتمبر) 2019, ::::: ملف: بسام الشكعةانتقل إلى رحمته تعالى يوم الأحد، 21 تموز (يوليو) 2019، المناضل الفلسطيني، بسام الشكعة، رئيس بلدية نابلس السابق، الذي تعرض في عام 1980، أثناء توليه رئاسة البلدية، إلى محاولة اغتيال إسرائيلية بوضع متفجرات في سياراته. وأسفرت المحاولة عن بتر ساقيه.
وكان الشكعة أحد ثلاثة رؤساء بلديات تعرضوا في يوم واحد لمحاولة الاغتيال بوضع متفجرات في سياراتهم، ففي اليوم نفسه، تعرض لمحاولة اغتيال مماثلة كل من كريم خلف وإبراهيم الطويل. خلف كان رئيس بلدية رام الله، وأسفر الانفجار في سيارته عن بتر ساقه. والطويل (…) -
بسام الشكعة الإنسان: شهادات حية
1 أيلول (سبتمبر) 2019, ::::: عبد الحميد صياملا أعرف من أين أبدأ رثاء بسام الشكعة، أبي نضال، المناضل الكبير الذي على مثله يجوز البكاء وعلى غيابه تظلم الدنيا قليلا والناس في نابلس والوطن يتبادلون العزاء وكأن كل واحد منهم فقد أبا أو صديقا أو أخا أو قائدا أو مديرا أو رفيقا. ودعته الجماهير بالدموع وكأن شعارهم "فليس لعين لم يفضْ ماؤها عذر". ودعه الوطن بأكاليل الغار إلى مثواه الأخير مستذكرا مواقفه الوطنية الصلبة وشموخه العالي أمام القتلة والمجرمين مجسدين ما كان يمثله بسام "الشموخ المتجذر في الأرض أقوى من قطع الأقدام" كما كتبوا على قائمة (…)