أصداء
تعليقات القراء: مقتطفات
نال موضوع ياسمينة صالح أتعلم الحب في غيابك العدد الأكبر من التعليقات التي وردت بعد صدور العدد السابع. وفيما يلقي مقتطفات من بعض التعليقات التي أرسلت:
تعليق على الغلاف
"عمل جميل جدا، فيه شيء من الحس والتأمل رغم ما تحتويه طياته من عزلة ومناجاة تغلف المكان. تدرج الألوان وانبثاق الفكرات كشواهد أو أرواح أو شتلات متناغمة تبعث الكثير من التساؤلات المكتومة المعلنة. موفقة في هذا الإنتاج، ومبروك للمجلة بهذا الوجه اللوني الجميل."
تعليقات أخرى
"يا الله كم هو عدد جميل! ... ويا الله كم أعجبني ما كتبته الأستاذة ياسمينة صالح! ... فهي كاتبة أنيقة جدا تذكرني بالأدب الجميل الذي لا يسقط صاحبه في فتنة الإغراء المجاني. إنه نص في غاية الألم والروعة. لقد أرسلت عنوان المجلة لبعض الأصدقاء في مصر ولندن فهي تستحق أن نطالعها. أرجو لكم التوفيق ولهذا النوع من الثقافة الراقية التي تعتمد على اللغة وعلى أصالة المعاني وعلى جودة الاختيار."
"أود أول شيء أن أشكركم على كل هذا الجهد، وأنا فعلا انبطست بالمستوى الكبير لهذه المجلة الإلكترونية...أريد أن أشيد بجهودكم الكبيرة لإنجاح هذه المجلة الجميلة. وأحب أن أركز على نقطة وهي أن ياسمينة صالح كاتبة مهمة، وأنا قرأت لها في مجلتكم أشياء جميلة جدا، وأصبحت أنتظر المجلة لأقرأ لها لأنها قلم مهم وكاتبة تعرف كيف تأسر قلب وعقل القارئ بما تكتبه...تحياتي وتقديري لكم جميعا."
"اطلعت على الموقع، وفعلا ما شاء الله! جودة إن دلت على شيء فتدل على أن المشرف على الموقع شخص يستحق التقدير لحبه الكبير للغة العربية وحرصه على تقديم وجه جيد لها. بارك الله فيك. أعجبني الموقع وأعجبتني جدا ياسمينة صالح ورحاب الصايغ ومنال الكندي."
◄ عود الند: التحرير
▼ موضوعاتي