"ربما فكّر بتأسيسها شخص واحد أو مجموعة من الأشخاص، ولكن مؤكد أنهم حتى من الاسم الذي اختاروه لها من تلك الفئة في مجتمعنا ممن يحترقون كـعــود نــد ليترك المكان بعده فواحاً بعبير المعرفة". .
"عود الند"، الاسم وليس المجلة، له ارتباط خاص بذاكرتي، وله شكل محدد فيها، أعواد طويلة، ربعها الأول ملوّن بالأحمر، والثلاثة أرباع الأخرى مغلفة بطبقة عطرية سوداء، عند إحراقها تبدأ تتآكل باستمرار وبهدوء، باعثة دخانها دون لهب، لتملأ المكان برائحة زكية.
هذه الرائحة لها ذكرى لا تفارق ذاكرتي، ففي فترة من (…)
الغلاف > المفاتيح > ملفات > عود الند تكمل 10 أعوام
عود الند تكمل 10 أعوام
المقالات
-
عود الند: تمثّل تلك الفئة
23 نيسان (أبريل) 2016, ::::: عبد العزيز المزيني -
إنها عودُ النَّد
23 نيسان (أبريل) 2016, ::::: الطيب عطاوي"عود النَّد، حسب تجربتي المتواضعة، شمعةٌ أضاءت الطريق لمن يريد أن يلمع اسمه في جوِّ الكتابة بعدما كانت إلى وقتٍ قريبٍ مستحيلة، فالكتابة الالكترونية أسهمت كثيراً في تقزيم هذه الهوة التي كانت بين الكاتب ودُور النشر". .
عشرُ سنواتٍ تمرُّ والأقلام تتدفَّق فوق صفحاتِ عود النَّد لتـتجمَّع الأحلامُ والحقائقُ جنباً إلى جنبٍ، فتسيل التجارب على أيدي أصحابها دون إقصاءٍ ولا تهميشٍ، فكلُّ من يودُّ الكتابة مُرحَّبٌ به شرط أن يحترم قانونها الداخلي.
لم تكن تجربتي مع عود النَّد طويلةً مقارنةً مع كتَّابٍ (…) -
تجربتي مع عود الند
23 نيسان (أبريل) 2016, ::::: إيمان يونس"لاحظت أن د. عدلي بمثابة المايسترو الحكيم الذي يقود أوركسترا أعضاؤها من شتى بقاع الأرض بحرفية عالية لتخرج معزوفته متناغمة جذابة لكل الميول والاتجاهات، ويختار كلمته الافتتاحية لكل عدد بعناية فائقة". .
جمعتني الصداقة عبر فيسبوك بـ د. عدلي الهواري صاحب وناشر مجلة "عود الند" منذ عام 2011، وتابعت إصدارات المجلة الشهرية، ولاحظت تميز المنشور بها وتنوع الموضوعات والأفكار سواء لكتاب حديثي العهد بالكتابة أو لمن لهم أثر واضح في عالم الأدب بكل فروعه ومن كافة أنحاء العالم.
لاحظت أن د. عدلي بمثابة (…) -
كلمة العدد 120: عود الند تكمل 10 أعوام
23 نيسان (أبريل) 2016, ::::: عدلي الهواريقبل عشر سنوات، توكلت على الله وأصدرت العدد الأول من مجلة ثقافية شهرية سميتها "عـود الند". لم أكن أعرف إن كان النجاح ينتظرها، فهي مبادرة فردية، وصدرت في عصر انتشار المواقع والمدونات الشخصية والكثير من المنتديات والمواقع الجماعية.
أقدمت على الخطوة بواقعية، مدركا أن أي مبادرة جديدة تحتاج إلى سنة ليتبين إن كان سيمكنها الاستمرار. وبعد اجتياز الشهور الستة الأولى، بشرت المؤشرات بالاستمرار عاما ثانيا، فالإقبال على النشر في المجلة كان يزيد كل شهر. وظلت الرحلة مستمرة إلى أن وصلنا هذه العلامة (…) -
من التعليق إلى الكتابة
23 نيسان (أبريل) 2016, ::::: زهرة يبرم"وشدني التحاور الراقي بين القراء والكتاب. ولم أغادر الموقع في ذلك اللقاء الأول إلا وقد تفاعلت مع إحدى القصص وتركت تعليقا بمساحتها الحرة. وأذكر أن ذلك كان في الشهر الأول من العام 2012".
لم أكن أكتب أو أفكر في الكتابة لما تعرفت صدفة على مجلة "عـود الـنـد" الثقافية. كنت أعشق القراءة بلغتين بالتساوي، العربية والفرنسية. وأنا الآن ممتنة كثيرا لتلك الصدفة التي جعلتني أتشجع وأطور مهاراتي اللغوية، ثم أخوض مغامرة الكتابة بالعربية، لما وجدت موقعا راقيا كـ"عـود الـنـد"، وناشرا مشجعا للمواهب كالدكتور (…) -
عود الندّ: مجلّة ورفيق
23 نيسان (أبريل) 2016, ::::: طه بونيني"من السّهل أن تبدأ أيّ مجلّة الإصدار بقوّة، بل من اليسير أن يفتتح كلّ واحد منّا مشروعا في أي ميدان في الحياة، ويخطو خطواته الأولى بعزم وعنفوان. لكنّ العسير هو امتلاك النفس الطويل، بل هذا أصعب شيء، أي المحافظة على الوتيرة نفسها من الإنجازات والجودة في الموضوعات المطروحة. وهذا ما نُشيد به في تجربة مجلّة عود الندّ".
في كثير من الأحيان أجد الكلمة أو اللفظ لا يفي حقّ معناه، أو أنّ القالب لا يكفي حجمه لاحتواء مضمونه. وهذا ينطبق على بعض المسمّيات التي نختزلها في تلك الصورة التي نحملها على (…) -
نفتخر بعود الند
23 نيسان (أبريل) 2016, ::::: نازك ضمرة"من متابعتنا لأعداد "عود الند" السابقة على مدى عشر سنوات، فإننا نعتقد بأن هدفها الأول والأساس سيبقى عاملا على توحيد المشاعر العربية ودعم التعاون والتفاهم والتقارب بين العرب أينما حلوا وفي أي مكان أقاموا، ونشر الإبداع الجاد والحداثة". .
نفتخر بمجلتنا العربية الأدبية وبمؤسسها د. عدلي الهواري، حفظه الله، وأدام نعمة الصحة والعافية عليه. وفي مناسبة العيد السنوي العاشر لتأسيس هذه المجلة وبدء صدورها، احيي راعيها، واتمنى أن تظل معلما عربيا ثقافيا تجمع خيرة العقول العربية والمبدعين وتجتذب الأدباء (…) -
رؤى عود الند
23 نيسان (أبريل) 2016, ::::: هدى أبو غنيمة"خلال عشر سنوات، ومنذ صدور أعدادها الأولى، لم يظهر عدد يشبه الآخر في تناسق مواده على اختلاف الموضوعات، وكأن المواد ترتبط بوحدة عضوية تصدر عن إحساس وجداني واحد ذي بعد إنساني". .
قبل أربع سنوات، اجتذبني عبق عود الند متضوعا في فضاء الصحافة الإلكترونية، لأكتب إليها بعد أن اطلعت على موادها الثقافية ورسالتها الحضارية الراقية، لخدمة الثقافة العربية.
حسبت حينذاك أن وراء المهنية المتميزة في تنسيقها واختيار موادها، فريقا متميزا من الصحفيين الذين يساعدون رئيس التحرير الدكتور عدلي الهواري، لأكتشف (…) -
فيديو بمناسبة اتمام عـود الـنـد 10 أعوام
23 نيسان (أبريل) 2016, ::::: عدلي الهواري: بحوث ومقالات وقصص10 سنوات في خدمة الثقافة على أساس طوعي. الثقافة للجميع.
كلمة من د. عـدلـي الـهـواري، ناشر مجلة "عـود الـنـد" الثقافية بمناسبة إتمام المجلة عشرة أعـوام من الصدور. شكرا لكل من شارك في المجلة خلال أعوامها العشرة. مدة الفيديو دقيقتان.