تعليقات القراء
مقتطفات من تعليقات القراء على العدد الثامن
(1) تعليقات على موضوعات
الأعوام تمضي كما الأوطان (ياسمينة صالح)
"لمست أعماق الوطن، أعماق الإحساس. ولو أن العيد شخص وقرأك لخجل أن يكرر الزيارة."
صور من المقهى (سالم ياسين)
"أعجبني في النص سلاسة الأسلوب وإيصال المعني بشكل مبسط يسهل على القارئ فهمه وفهم العبرة المتمثلة في حقائق خطها قلمك الجميل. سلمت دوما للحقيقة نبراسا من نور ونار تخط رؤيتك لكافة الأمور الواقعية التي تراها وتنسجها بحرف نقي."
نقتات كلمات من أجل الحرية (منال الكندي)
"كانت الحقيقة والأحداث الدائرة في وطننا العربي وما يحاك له من مؤامرات باسم الحرية والديموقراطية ترافق كل حرف من حروف المقال. أهنئ الكاتبة على أسلوبها المتميز الذي تجسد في التصوير الأدبي لمشاعر الإنسان العربي."
أبو معشر الفلكي (رحاب الصائغ)
"أحسنت يا رحاب. وصف دقيق راق وصادق برغم إيجازك."
ثلاث مساحات للهوى (هبة الأغا)
"ثلاث لوحات جميلة. قلم رشيق. لأول مرة منذ زمن ليس قصيرا أقرأ هكذا قصة. بماذا أصفها؟ فهي اجتماعية وسياسية وتاريخية وعاطفية. أو يخيل لـيّ أني كنت أشاهد فلما ممتعا."
فتاة عادية (شوقي بغدادي)
"قصة طويلة ولكنها ليست مترهلة، بمعنى أنها بعيدة عن الحشو والسرد الزائد عن مقتضى المقام. بلغة جميلة وأسلوب رشيق مشوق، أخذنا الكاتب، وبحنكة المتمرس، في جولة عابقة بالتاريخ والتراث. وبحنكة المتمرس أيضا عقد لنا مقارنة ما بين المدينة وسكانها، فليست تلك الفتاة العادية، التي لا يلتفت إليها أحد، سوى دمشق القديمة، دمشق التراث والفن الأصيل، التي لا تظهر جوهرها لغرباء، وحتى لغير المهتمين من سكانها، فهي كتلك الفتاة العادية، التي تخفي خلف هذه العادية، جوهرا آخر ثمينا، يظهر نقاؤه عند الحك."
(2) تعليقات عامة
"مجلة رائعة وحافلة بأعمال إبداعية ذات قيمة حقيقية."
"أتمنى لكم التوفيق والازدهار والرواج والنجاح. "
"تحياتنا لكم. موقع ثقافي رائع زاخر بالثقافة العامة. شكرا لكم. أسعى لتعريف الأصدقاء بموقعكم الجميل المتواضع."
"تحية لأسرة مجلة عود الند وشكرا لجهودكم الطيبة. كل عام وأنتم بألف خير وعافية."
◄ عود الند: التحرير
▼ موضوعاتي