موفق أحمد - العراق
عن مبدع الغلاف
لوحة الغلاف من إبداع الفنان التشكيلي العراقي، موفق أحمد. الفنان في سطور:
= فنان تشكيلي عراقي مقيم في هولندا.
= شارك في معارض عديدة في هولندا والأردن واليمن والعراق ولندن.
= يتميز أسلوبه بمحاكاة للطبيعة بطريقة تعبيرية فريدة تتميز بأنسنة الأشجار وتورقاتها.
= إضافة إلى اللوحات ذات الحجم الكبير، يرسم الفنان لوحات صغيرة يمكن وضعها في إطارات.
= للمزيد من المعلومات عن الفنان وفنه، زر موقعه التالي على الإنترنت:
http://www.mwafaqahmed.webs.com
= شاهد أدناه نماذج من أعماله. اضغط على الصورة لمشاهدتها بحجم أكبر.
4 مشاركة منتدى
عن مبدع الغلاف, هدى الدهان | 2 آذار (مارس) 2013 - 15:22 1
حين يكون توسد الصخر البارد افضل من توسد صدر رجل فأعلمي انك ستزدهرين حينها بشجرة خير تطرح ثمراً وعطراً يغنيك عن ظلّه وظلّ كل حيطان وسقوف الارض.
1. عن مبدع الغلاف, 3 آذار (مارس) 2013, 01:21, ::::: أشواق مليباري\ السعودية
لا يوجد خيار (لايك-إعجاب)على غرار فيس بوك لأضعه تحت تعليقاتك كلها أستاذه هدى...سلمت
عن مبدع الغلاف, مهند النابلسي-كاتب فلسطيني مقيم في الاردن | 3 آذار (مارس) 2013 - 15:07 2
رسومات بهية مشرقة وساحرة ومفرحة ، وتفيض بالأمل والجماليات وحب الحياة ،وتناغم مدهش لألوان خلابة ...رينوار يعود متخاطرا من خلال هذا الفنان المدهش !
عن مبدع الغلاف, نادية أبو زاهر-فلسطين | 18 آذار (مارس) 2013 - 03:50 3
اتابع عود الند منذ بداية صدورها، واحب دائما الفكرة المتميزة التي تنفرد بها عود الند حول وجود غلاف للمجلة للوحة فنية رائعة لإحدى الفنانين، وكل مرة تتحفنا عود الند بالتعرف على إبداعات الفنانين العرب المتميزة، وهذه المرة لم استطع منع نفسي من التعليق على لوحة الغلاف لعدد 81، لأنها روعة فنية جميلة جدا فتكاد الصور تنطق لشدة روعتها، احيي الفنان العراقي موفق احمد واتمنى له مزيدا من الابداع.
عن مبدع الغلاف, اسما موسي | 29 تشرين الأول (أكتوبر) 2013 - 18:20 4
قد احس ان هذه الرسومان تتحدث عن الصراع الموجود في بلدي و الوجه و الوجه الاخر في هذه الصوره تنص علي انه وراء كل وجه يوجد شخص و ليس العكس و ان المقوله التي تقول ان لكل شخص اكثر من وجه مقوله غير صحيحة فلانسان لا يوجد عنده غير وجه واحد فقط مثل ما يوجد له قلب واحد لذلك فان الذي له اكثر من وجه لا يستحق ان يطلق عليه كلمة انسان و لا اسطيع ان اطلق عليه اي مسمي اخر لاني لا اعتقد ان الشخص الذي يخصر انسانيته يكون له مكان في هذه الصوره اي اقصد في هذه الدنيا