الرد على الرسائل
"عود الند" والرد على الرسائل والاستفسارات
نقول بشكل واضح وصريح في التعريف بــ "عود الند" إننا نرد على الرسائل والاستفسارات. سجلنا في الرد ممتاز، ورغم ذلك نجد من حين لآخر من يسأل: "لماذا لا تردون على رسالتي أو استفساراتي؟"
الأسباب المحتملة لعدم تلقي رد يمكن تلخيصها بالآتي:
(1): توقعت ردا فوريا على الاستفسار. أحيانا يكون الرد فوريا، ولكن من غير الواقعي توقع رد فوري، كل المؤسسات التي تستقبل رسائل تعد بالرد خلال أيام وليس فورا.
(2): أرسلت مادة منشورة من قبل، ونحن نقول صراحة إن من يتجاهل سياسة النشر لا يحصل على رد.
(3) بعثت استفسارا إلى عنوان إلكتروني استخدم لإرسال إشعار بصدور عدد جديد وليس من خلال المجلة. تحتاج "عود الند" لاستخدام عناوين إلكترونية مختلفة للقيام بعملها، وهناك حاجة لفصل عناوين الإعلان عن عدد جديد عن العناوين الخاصة بالتحرير. إذا لم ترسل استفسارك من خلال موقع المجلة لا تستغرب تأخر الرد أو عدم حصولك على واحد.
(4) نكون في إجازة مرضية أو للاستراحة، أو مهمة عمل. نضطر للسفر أحيانا أسبوعين على الأقل، ولذا قد يصادف وصول الاستفسار في فترة السفر. لذا بعض الصبر مطلوب، لأننا لا نتجاهل الرد على ما يصل من رسائل من خلال موقع المجلة.
(5) أرسلنا لك ردا ولكنه لم يصل إلى عنوانك. هذه مشكلة لا تخطر على بال بعض المستفسرين. لا نستطيع أن نضمن وصول ردنا إليك. لهذا السبب ننبه إلى ضرروة التأكد من كتابة عنوانك الإلكتروني. وحتى لو كتبته بشكل صحيح، الرسائل في بعض الحالات لا تصل. هذا الأمر ينطبق على استفسارك، فربما لم يردنا.
◄ عود الند: التحرير
▼ موضوعاتي