-
العدد الفصلي 36: ربيع 2025
عـود الـنــد تكمل عامها التاسع عشر
-
جعفر أمان - السعودية
العاشق لم يشفع حبه الطاهر لها، في الاقتران بها. وعجز —برغم تكرار المحاولة— عن كسر طوق الرفض الذي يمارسه أهلها. لم ييأس. لم يفقد الأمل، حتى هُد المعبد عليه بعقد قرانها على... -
آمال يحياوي - الجزائر
أكثر الموت ألما حين تضحك وعيناك تبكيان، وتكذب وأنت الصادق. لا، لا تصدق أن أحلامك اللذيذة يمكن أن تمسح الغبار عن حقيقتي المرّة. لا تصدق أنك يمكن أن تختطف اللقمة من فم الأسد... -
هدى الدهان - العراق
خطوة، ونظرة لا مبالاة تلف بها المكان. آه رائع! منضدتها المعتادة كما هي لم يشغلها أحد. كانت ستحزن لو شغلها أحد اليوم بالذات، فلا يمكن لأحد آخر أن يحتل ما تحب على الأقل في يوم... -
سمر شاهين - فلسطين
المرأة وجـرائـم الـشـرف: نظرة نقدية للإعلام الفلسطيني
تشبيه شرف المرأة في فلسطين بـعود الكبريت الذي يشتعل مرة واحدة كان ولا يزال تفكيرا سائدا يتوارثه الابن عن الأب على مر الأجيال. ولما كان الخوض في تفاصيل مثل هذه القضايا محظورا على... -
ملف
ناجي العلي في الذكرى السنوية العشرين لرحيله
بعد ظهر يوم 22/7/1987 أطلقت رصاصة على وجه ناجي العلي، رسام الكاريكاتير الفلسطيني، أثناء توجهه إلى مكتبه في صحيفة القبس الدولي في لندن. وقد بقي ناجي العلي في المستشفى بين الحياة... -
بعد انقطاع دام شهورا قليلة، عاد الكاتب سالم ياسين إلى عود الند، وأهداها عملا فنيا جمع فيه الصور واللوحات التي تصدرت الأعداد السابقة من المجلة. نشكره على الهدية الجميلة، ونرحب...
-
نشرت صحيفة فلسطين اليومية الخبر التالي في عددها الصادر صباح 1/8/2007. صدور العدد الخامس عشر من مجلة عود الند لندن/غزة/هديل عطا الله: صدر أمس العدد الخامس عشر من المجلة...
-
الجزائر: عاصمة الثقافة العربية 2007
فيما يلي جدول بالنشاطات الثقافية التي تقام في الجزائر في الأشهر المتبقية من قيامها بدور عاصمة الثقافة العربية للعام الجاري، 2007. نشاطات ثقافية عربية الأسبوع الليبي من... -
جمعية إنعاش الأسرة - فلسطين
أعلن مركز دراسات التراث والمجتمع الفلسطيني في جمعية إنعاش الأسرة (البيرة - فلسطين) أنه قرر عقد مؤتمر بعنوان "الهوية الفلسطينية إلى أين؟" ويعقد المؤتمر ذلك في الأسبوع الثالث من... -
فيما يلي مقتطفات من تعليقات القراء على العدد السابق، الخامس عشر، والنصوص المنشورة فيه: (1) تعليقات على نصوص أه يا بحر غزة (زينب عودة) "مقالك صادق وجميل. تحياتي لك."...
-
هدى أحمد إبراهيم - مصر
يتصدر الغلاف عمل فني بعنوان أنا وأنت، من ابداع الفنانة المصرية هدى أحمد رجاء هاشم ابراهيم. الفنانة في سطور: = من مواليد القاهرة. = خريجة كلية التربية الفنية (جامعة حلوان)... -
عدلي الهواري
كلمة العدد 16: شركاء في الترويج للثقافة الراقية
جميل أن نعلم أن بعض من سبق لهم نشر أعمالهم في عود الند يوصون زملاءهم أو زميلاتهم بالنشر في المجلة. وتوصف عود الند في التعليقات التي تردنا بالنافذة المهمة، والتجربة الجادة، وما... -
أبو النون - فلسطين
الموضوع: رواتب الموظفين في غزة الراتب برنامج سياسي لحكومة الطوارئ وعامل صمود للحكومة المقالة وعامل ضغط للإسرائيليين وطق حنك للمواطنين وعامل نكد للعاطلين ونقطة. -
الكتابة السليمة
هناك مجموعة من الكلمات في اللغة العربية ما بعدها مجرور دائما. إليك بعضا منها، وهي شائعة الاستخدام: خلف: خلف الدار. أمام: أمام المنزل. وراء: وراء الجدار. وسط: وسط... -
الكتابة السليمة
التعامل من الأرقام في اللغة العربية (العدد والمعدود) أحد المجالات التي يكثر فيها الوقوع في الخطأ. فالصحيح أن نقول خمس معلمات وخمسة معلمين ولكن لا يحدث ذلك دائما. (خمس/خمسة... -
مـحـمـد الـبـقـاش - المغرب
قراءة في نص تيزران لمحمد أهواري
نص تيزران للمبدع محمد أهواري (عود الند، العدد 14) غاطس في التجريد، وهذا الغطس مسبوق بغوص يحير قارئه عن جهة وجهة الغوص، فلا يعرف إن كانت بحثا عن لآلئ ضاعت من فاتنة الروم في بحر... -
صلاح الغريبي - عُــمـــان
اشتياق كثيرين إلى الكلمة الجميلة لا يعادله شوق، بل يصل إلى حد اللهفة إليها والعشق لها، فحينما يستمعون إلى حكمة أو بيت من الشعر يحاكي شيئا في دواخلهم، تحس أنهم كأطفال صغار وقعت... -
هويدا سليم - السودان
شعرت بأكلان في يدها اليمنى. قالت لها جارتها إن ذلك علامة علي أنها سوف تحصل على مال وفير من جهة ما، ولكي يتحقق ذلك، عليها بدلك يدها بشعر رأسها. فعلت مثلما قالت لها جارتها. في... -
جعفر أمان - السعودية
همست له متسائلة وهي على سرير المستشفى: "هل ما زلت تحبني؟" أجابها:" أكثر من ذي قبل." "حتى مع هذه الحروق على جسدي؟" مواصلة تساؤلها. قال لها: "نعم، لأن هذه الحروق هي... -
زينب عودة - فلسطين
جثمت أنفاسي على صدري تشكو ضيق بؤس وحال. لم أجد أمامي سواك أيها البحر. تقودني قدماي إليك بخطوات مثقلة، وببركان غضب، وأكوام حزن، وهموم تتراكم هنا وهناك. ألقيت نفسي على رمالك... -
أميمة أحمد - الجزائر
راحت بايا تقرأ قصيدة أمام دهشة ضياء بها، الذي لم يرها من قبل وعرفها بما سمع عنها، تكاد عيناه تحضنها فرحا بها وهي تقول: تربّص بي الحزن لا تتركيني لحزن المساء سأرحل سيدتي أشرعي...
بحث
مـواد الـعـدد الـجـديـد
- كلمة العدد الفصلي 36: هل يفسد الذكاء الصناعي التعليم العالي؟
- ثنائية الحياة والموت، قراءة بيئيّة في قصة "العجوز" لمريم الساعدي
- إطلالة على نشأة النحو العربي
- الصلاة الأخيرة
- بین سیف نیرون وعیني جوستينا
- هو وصباح وجاسم
- أفراح قصيرة
- البحث عن شقة 2: شقق المهندس لطفي
- على خطى حنظلة
- أنا عربي أصيل يا خِلّتي
- وداد: سدرة الجبل
- الإمبراطورية تدمر ذاتها
- مشروع الانتقال الرئاسي في الولايات المتحدة
- عن لوحة الغلاف
- عود الند تكمل عامها التاسع عشر
- رفائيل ليمكن يعرّف الإبادة العرقية في عام 1944